طيب
،،
من الفتوى الأولى موجود التالي :
إقتباس:
أما إذا فعلها الإنسان بعض الأحيان لأسباب اقتضت ذلك فلا بأس به .
|
فإذا المرء لم يعتقد بسنيتها ،، وقالها يقينا يقصد بمعنى اللفظ نفسه ،، أي ثناء على الله ،، فما المشكلة هنا
؟؟
وسئل في هذا الأمر الدكتور محمد البوطي :
البعض يقولون أن قول صدق الله العظيم بعد التلاوة بدعة، فما قولكم في ذلك؟.
الله عز وجل يقول في قرآنه: { قُلْ صَدَقَ اللَّهُ }. وهذا يقتضي أن نأتمر بأمره فنقول كما أمر: صدق الله. فكيف تكون الاستجابة لأمر الله بدعة؟
والله يحقق فينا الفهم
،،