إلى الرافضي الشيعي
أما والله ما ضالٌّ على هذه الدنيا إلا أنت وكهنتك في قم وكربلاء
إذهب إلى هناك لترى الضلال بعينه
ألا لعنة الله على من لعن أبابكر وعمر وسيدتنا عائشة رضي الله عنها
واعلم أن آخر من يتحدث عن الضلال هم الرافضة
فقد نجد مع البقية أملا في هدايتهم ولكنكم أنتم ميتون في صورة أحياء
إستعبدكم كهنتكم حتى غدوتم كالعميان لا ترون إلا ما يرون ، ولا تسمعون إلا ما يقولون
أفق يا هذا فالدنيا تسير إلى الأمام
نعم
نحن أبناء السنة والجماعة .. رضيت أم أبيت
وما تقوله ليس إلا لأننا عليكم ظاهرون
وقد أخزاكم الله
فانظر أين مكانك منّا ..؟؟؟