جميعنا يعرف قصة عبد المطلب جد الرسول الكريم صلوات الله عليه و سلامه و قصته مع حفر بئر زمزم و كيف منعه قومه فأقسم أنه لو رزق بعشرة رجال شداد يمنعونه ليضحين بأحدهم ...
أظن القصة معروفة للجميع و لمن لا يعرفها فليبحث عنها
في أمثالنا الشعبية في تونس مثل مع أنني لا أؤمن به و أراه خارجا عن النطاق و المنطق خاصة مع تعاليمنا الإسلامية التي هي محور معاملاتنا الإجتماعية
المثل يقول
كان الخو ينفع خوه
حد ما يبكي على بوه
و معناه لو كان الأخ ينفع أخاه لن يبكي أحد أباه
و لكن في زمننا و عصرنا هدا أصبح لهدا المثل مصداقية و وجود
كيف بالله يكون أخ كبير
له من الإخوة أكثر من عشرين
لهم من الأبناء خمس أهل اليابسة
جميعنا يعرف قصة عبد المطلب جد الرسول الكريم صلوات الله عليه و سلامه و قصته مع حفر بئر زمزم و كيف منعه قومه فأقسم أنه لو رزق بعشرة رجال شداد يمنعونه ليضحين بأحدهم ...
أظن القصة معروفة للجميع و لمن لا يعرفها فليبحث عنها
في أمثالنا الشعبية في تونس مثل مع أنني لا أؤمن به و أراه خارجا عن النطاق و المنطق خاصة مع تعاليمنا الإسلامية التي هي محور معاملاتنا الإجتماعية
المثل يقول
كان الخو ينفع خوه
حد ما يبكي على بوه
و معناه لو كان الأخ ينفع أخاه لن يبكي أحد أباه
و لكن في زمننا و عصرنا هدا أصبح لهدا المثل مصداقية و وجود
كيف بالله يكون أخ كبير
له من الإخوة أكثر من عشرين
لهم من الأبناء خمس أهل اليابسة
ياوخي يا ماهر وين إحنا من هاكوما
لآ شك أن الجميع يعرف قصة الصيحة التي أطلقتها إمرأة في عهدهم (( واااإسلاااااااماااااه)) فكان أول بعير لديها وآخره لديه و جيش لا يحصى لا يهاب موتا و لا يحب دنيا و تخيل كيف كانت الدنيا في ذلك الوقت من حيث النقل و السلاح و العتاد ....... فما بالك بالآن ... لكن كيف بأمة إنقلبت رأسا على عقب و إنتهكت في كل شيء!!!!؟؟؟. فإذا كانت الأمة منتهكة في كل شيء فما بالك ب........إفهمها كما تريد. وصدق من قال : ـ
ما بي مرض غير فقد الرجال ، وفنية المال ، و حبسة نساوينا و العيال.
و الفارس اللي كان يقدع المال ، نهاره جفيله ، طايع لهم كيف طوع الحليله.