من زماااااان عارفين لا وفيه غيره بعد بهالمنتدى وعندي لك قصة عنه بعد
هاك
من المعروف ان بعض اليهود يتسمون بأسماء اسلامية او مموهه ويدخلون التجمعات لطرح قضايا تافهه مثلهم للتشكيك في عقيدة الأمة ، وهم عادة يتلبسون بلباس الترفض (التشيع) او الزندقه (التصوف) ويستشهدون بأقوال من الكتاب والسنة تفضحهم في كتابتهم ، والخذلان النفسي والاحساس بعقدة النقص لعلمه انه على باطل صفة موجودة في اليهود وتراهم مخذولون حتى في تصرفاتهم يتمسحون بهذا ويشتكون لهذا ويتقوون بهذا على هذا وذلك لجبنهم المطبوع فيهم منذ أن عصوا أنبياء ورسل الله إليهم ، وكخفافيش مذعورة لاتجدهم الا مثل الحرمة اللي تزن على راس اهلها حتى تظفر بقارورة عطر او صحن كسكسي وفي كل طريق مظلم لابد ان تجد في نهايته يهودي صغير في القول والفعل ، يتمترس بالعالم من حوله ويرشوهم ويقدم لهم قريباته عربوناً ومقابلاً للخدمات التي يحصل عليها من الجويم ،،
واليهودي يمكن أن يكون بيننا يتكلم بلساننا ويستشهد بكلام الله ويدعي الاسلام كما فعلها من قبله جده المؤسس للدعارة بن سبأ اليهودي ، وهم رغم حبهم الشديد لهذه الشخصية إلا أنهم يرفضون الاعتراف بوجودها كما يدعي اخوانهم في العقيدة (الروافض) .
واليهودي ينظر ويتفلسف فلسفة مكشوفة متقعرة لاتستند إلا لعهره الفكري طبقاً للعهر المادي الملموس لقريبته ..
وكان ياما كان في قديم الـ ...... يهودي (الحقيقة انه غبي) هذا اليهودي والذي لايمكن ان نزيده على هذا الكلمة بكلمة أخرى لانها كافيه وتحمل كل دلالة للمساوئ الخلقية ،، اقول كان هذا اليهودي يسب الصحابة والتابعين بدعوى حبه للدين وما علم هذا اليهودي انه يكشف نفسه بنفسه حين يصرح بالعداوة لأئمة الاسلام من صحابة وتابعين ولولا انه يعتقد (طبعاً هو يعتقد داخل نفسه اليهودية) انه غير مكشوف ويعتقد أن لا احد يعلم عنه لصرح برفضه لكل شعائر الاسلام ولقال حقيقة انه لايفضل ديناً غير تعاليم التلمود ، وبما انه يهودي وقومه يستحثونه في سرعة انجاز ماهو مطلوب منه لزرع عقائد باطلة أو تشكيك بعقيدة سليمة فهو قد اقتنع ان السرعة والاتقان امران يتفقان بينما الحقيقة غير ذلك ،،
المهم ان اليهودي انكشف وبان عارياً على حقيقته وترك رداءه الباطني وهرب راكضاً إلى قومه ..
واعادوه قومه مرة اخرى لان الحاجة شديدة له هذه الايام لان أطفال وشباب الشهامة في فلسطين والعراق وكشمير والشيشان وغيرها من بلاد الاسلام بدأو يعودون من جديد لعهد اجدادهم القدماء العظماء ،،
وحاول هذا اليهودي هو ومن معه ولكن لا مجال فالخيبة في وجوههم أينما حلوا ولأنهم لايستطيعون المواجهة وأرجل يهودي فيهم لاتقارنه بعنز من بهائم المسلمين مع احترامي للعنز لأنها موحدة وعلى الفطرة عكس اليهودي الذي هو في الحقيقة ليس اكثر من .... يهودي .. نعم ليس اكثر من يهودي ،، وقيل له بعد أن حاول التطاول على المسلمين في عقيدتهم أخسأ يابن العاهرة فلن تعدوا قدرك ..
ولان من يخبرنا الحكاية لايعلم عن باقي الحكاية التي لدى ذاك اليهودي ومن مع من لاجل من ، ولان العرف اليهودي ينص واحيان ربع ، ينص على ان المكشوف يغادر لاحلال آخر مكانه أو تغيير هويته بين المسلمين فلا نعلم هل تم غير ذلك أم لازال جارياً العمل لديهم على حبه ونصف أو حبتين على اكثر تقدير لدى فقهائهم ..
اعاذنا الله واياكم من شر اليهودي وعمته بتاعت الملوخية وبنت خالته العسكرية وباقي الفئران الزغنططين ..
طوط .. انتهى الخبر او الحكاية ..
وإذا بليت بظالــم كن ظــالـماً وإذا لقيت ذوي الجهـالة فـاجهــل
|