إن لم تستح فاصنع ما شئت...!
قلة أو انعدام الحياء تبرر فعل المحظورات وعليه ليس بعد الكفر ذنب.. فلماذا يكون العتب...!
تعودنا سياسة التعمية والتغطية والتجهيل وجعل المواطن في بوتقة يحس أنه سيدها.. وهكذا تأتي سياسات محاولة التجهيل والتعتيم على المواطن وتجاهل وجوده والتفكير عوضا عنه يجعل الحاكم يتخذ قراره بحجب المعرفه عنه في وقت المعرفه فيه أثمن ما يمكن اعتباره ثمن...
دائما وأبدا كانت الدولة بكل ما تملك من مقدرات تسخرها لإظهار الأب القائد على أنه ليس مسخرة ولا مهزلة... بل يكاد يشبه الآخرين.. والسلطة ليس تهمة ولا عار...
لكن...!
__________________
متى كانت الهزيمة نكسة والخيانة وجهة نظر...!
Les loups ne se mangent pas entre eux
|