في عصر كثرت فيه النكبات واستطال فيه العدو علينا فاستباح بيضتنا.
في زمن غاب فيه أشباه صلاح الدين و بيبرس واخوانهم أصبحنا نؤيد كل من عادى شرطي العالم وأبناء القردة والخنازير،غير آبهينا بوعود الله عز وجل .
ألم يتكفل الله بالنصر؟لكن متى؟اسمع قوله عز وجل:
ان تنصروا الله ينصركم .يبقى السؤال هل نصرنا الله ؟ وهل نصر حزب حسن رب العالمين؟هل من يسب الصحابة ويعتقد أن القرآن طاله التحريف.....الى آخر سلسلة المعتقدات الشيعية. قد حقق شرط الآية.
اعيدوا النظر في معتقداتكم وأنيبوا الى ربكم و أسلموا له، ينصركم على أعدائكم .و ما النصر الا من عند الله.