إذا كنتم إخوتي غيورين على الدين و تغبطون إيران على ذاك الشرف و المكانة التي ذكرتم. و إن كنتم تحزنون على ما ترون من حكامكم , فاسعوا لتغيير الواقع, و لنقل : نحن من سيحمل الراية و إذا سعى كل واحد لنصرة الدين بماله و نفسه و كان صادقا فسيجد من يشاطره الهم و الدليل ما نقرأه هنا من كلمات نحسبها صادقة , فلا أحد يعرف الأخر. و لو اجتمعنا و عملنا فسنصل يإذن الله ما دام السير على درب الهدى ....
فلنفكر منذ الأن في : كيف أنصر أنا شخصيا ,و ليس فلان أو علان, هذا الدين ؟ و جد وجد
الله الموفق للصواب
أعانكم الله
|