الرسول عليه الصلاة والسلام في معركة أحد لم يكن يريد الخروج للقتال بل كان يرى التحصن بالمدينة ولكن كان اغلبية الصحابة يريدون الخروج فما كان من الرسول الا ان نزل عند رغبتهم.. و حدث ما حدث في معركة احد.. والصحابة شعروا بالذنب لانهم اكرهوا الرسول على مالايريد.. فنزلت الاية "وشاورهم في الأمر" تأكيدا على ان ما حدث لا يلغي مبدأ الشورى (التي هي الاسم العربي للdemocracy
*لاداعي لشكري على ما هو مفترض من اي شخص يطرح رأيه للنقاش.
|