إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة البائع نفسه
السلام عليكم
أخي الغرباء
بارك الله فيك ...ونفع في علمك
أخي الغرباء .....الثبات ....الثبات ....الثبات
حتى المــــــــــــــــــــــــــــــــــــمات.
|
هذا هو كل ماتملكونه منذ خروجكم على عثمان بن عفان رضي الله عنه حتى الان ...
العصبية العمياء .....الجهل المركب....الشعارات البدعية.....والصور الخيالية... والغلو في الاشخاص،
هي أسباب كل شر بل كانت السبب في ظهور أعظم الشرور على الاطلاق الا وهو الشرك بالله ، وماكان عبدالرحمن بن ملجم الااحد الصالحين بل كان من خاصة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وماخرج على عثمان وقتل على بن ابي طالب رضى الله عنهم الا بتلك الاسباب المهلكة التي أعمت بصيرته عن الحق وجعلته يقتل أفضل من على الارض في ذلك الوقت .. .... فسبحان من طبع على قلوب أعدائه .. ياأخواني الويل ثم الويل لمن أستبدال حكم الله بحكم بن لادن أو غيره ....رجعوا سيرة الصحابة والتابعين في محاربتهم للخوارج ومعاملتهم للحكام بل كيف تعاملوا مع أكبر طاغية في التاريخ الاسلامي الحجاج الثقفي. لاتتسرعوا في مسألة التكفير خاصة .. أما ماذكره الاخ الغرباء او غيره من التثبت في الخبر ...فاأقول ياأخي أولآ .. ان هذا الخبر متواتر في مواقع الاخبار بل ستجد أكثر من ذلك لو انك تسعى في البحث عن الحق .. وثانيآ هذا ماقاله هو حرفيآ ولم اعتمد على الظنون والشكوك كماتقول ... ثالثآ هذها الحقيقة يعرفها كل من عايش الواقع من قبل وليست خبر جديد كماتعتقد .. وربما قال الشاعر " ان كنت لاتعلم فتلك مصيبة *** وان كنت تعلم فالمصيبة أعظم"... رابعآ التثبت ليس خاص باأسامة وهم يشرعون لك دينك كما يشتهون بل هو عام مع كل أحد
الفقير والغني.... الكبير و الصغير.. الرجال والنساء... الملك والوزير . [/u][/b][/size][/color]
ولزلت أنتظر في جواب الاسئلة من منصف ؟؟؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الطاوس
طالبان ديوبندية ماتريدية صوفية
يتساءل الكثير عن منهج طالبان،فهذه أقوال مستفيضة نقلتها لتؤكد المنهج العام لهم و للملا محمد عمر خصوصاً ممن عايشهم و عاصرهم و عرفهم،و قد جمعتها من عدة من مصادر.
في برنامج (مراسلو الجزيرة) بتاريخ 16/06/2001 و كان أحد موضوعات الحلقة عن (الصوفية في أفغانستان ما لها و ما عليها) يقول عن تيسير علوني مراسل قناة الجزيرة في كابول عن الفرقة النقشبندية الصوفية:(تيسير علوني: يتمتع النقشبنديون بوزن سياسي معين في أفغانستان، وبعض مسؤولي حركة طالبان الحاكمة في كابول ينتمون إلى هذه الطريقة التي تقوم حالياً ببعض المساعي الحميدة للتقريب بين الحركة وتحالف الشمال المناوئ لها بهدف إنهاء النزاع الداخلي بأفضل الطرق. )أهـ.
هل الطريقة النقشبندية الصوفية هي الطريقة الصحيحة عند عناصر وطالبان لبناء الدولة الاسلامية ؟
.في برنامج أكثر من رأي الأحد 23/11/2001 قال عمر محمود أبو عمر المدعو بأبي قتادة:( يعني الطلبة.. الطلبة الجماعة الطلبة جماعة خريجي المدارس الشرعية التي تنتمي إلى أزهر الهند الذي يقال له "أزهر الهند"، وهو "ديوبند"، خريجي مدارس شرعية لها تقاليدها، فالقول بأن لها غلو أو غير غلو، هذا غير صحيح، هم مدرسة حنفية ديوبندية لها تاريخ عريق معروف في واقعها الإسلامي في داخل.. داخل القارة الهندية، فإذاً ليس وهذا الكلام غير صحيح. أما الذي يحدث هو أن هناك بعض المسلمين عندهم تميُّع في الإسلام، وأي درجة متخلفة عن الالتزام بالإسلام ستنظر إلى أي إنسان ملتزم بالإسلام بالتشدد.)أهـ.
وهل المنهج الديوبندى أصبح بديل عن منهج السلف في الدولة الاسلامية عند عناصر القاعدة
قال الدكتور يوسف القرضاوي في برنامج :(الشريعة و الحياة) بتاريخ 23/09/2001 :(كما أن هناك.. هناك اشتراك ثقافي لأن الجميع خصوصاً بين العلماء، هؤلاء طالبان دولا خريجي جامعات (ديوباند)، يعني المدرسة الديوباندية الشهيرة في الهند، ومعظم.. وكذلك علماء باكستان هم أبناء ديوباند، فهناك اشتراك في المصدر الثقافي والمرجعية الدينية والعلمية والفكرية للجميع يعني واحدة، اللغة الأردية أيضاً عند العلماء وكذا مشتركة بين الجميع)أهـ.
هل لبناء الدولة الاسلامية نرفع راية وحدة الوجود ووتعظيم القبور
؟.ورد في موقع إسلام أونلاين في موضوع عنوانه (من هم طالبان ):( الأفكار والتصورات: تتبع طالبان العقيدة الماتريدية التي تؤمن بالاختيار، ومن ثم لا تؤمن بالجبر. – في 13 مسألة منها قضية الجبر والاختيار
. هل أستبدال منهج أهل السنة والجماعة بالديوبندية هو الحل الوحيد لبناء الدولة الاسلامية؟
ومن الناحية الفقهية، تتبع حركة طالبان المدرسة الديوبندية التي تستمد أصولها من المذهب الحنفي التقليدي الذي يعتبر المذهب الرسمي للدولة، حيث يُحكم به في المحاكم الشرعية التي تعمل تحت إدارة طالبان. وطبيعة هذه المدرسة – الموجودة أيضاً في الهند وباكستان - أنها تعتبر حكم المذهب قولاً واحداً لا يحتمل الأخذ والرد حوله. ومن ثم يصير إنزال الأحكام لدى طالبان وفرضها على الشعب الأفغاني واجبًا دينيًا لا مفر من تنفيذه.)أهـ.
هل انزال الأحكام لدى طالبان وفرضها على الشعب الأفغاني هذا ماجعلها دولة اسلامية فقط؟ ولماذا السعودية لم تكن دولة اسلامية في نظر القاعدة مع انها تتميز عليها باأنها رافعة راية التوحيد والسنة بكل حرص وتطبق في أحكام الله ؟؟؟
؟ وورد في نفس الموقع إسلام أونلاين إجابة على سؤال لسائل عن طالبان بتاريخ 1/3/2000 و الإجابة مقتبسة من كتاب (طالبان من حلم الملا إلى أمارة المؤمنين) كما ذكروا في الموقع،و الإجابة هي:
( الجذور:
ينتمي معظم أفراد الحركة إلى المدرسة (الديوبندية) التي يدرس فيها منهج يسمى: منهج الدرس النظامي نسبة إلى واضعه: نظام الدين بن قطب الدين السهالوي النظام المتوفى عام 1161هـ.
……..هل هذها هي الحركة التي وعدها الله بالنصر والتمكين في الارض ؟
القومية: البشتونية.
العقيدة: ماتريدية.
المذهب الفقهي: الحنفي.)أهـ
قال الشيخ سميع الحق أمين جمعية علماء الإسلام الباكستانية في اللقاء الذي عقد معه بقناة الجزيرة بتاريخ الخميس 9/10/1421هـ الموافق 4/1/2001م (أنشئت الجامعة الحقانية بعد توزيع الهند سنة 1947م، بعد هذا الوقت الطالبان والعلماء يلتحقون بالجامعة، لأنه لأنها قريبة من ثغور أفغانستان، ووالدي -رحمه الله- الشيخ عبد الحق كان قبل ذلك يدرس في جامعة (ديوبند)، ولمّا انقطعت الطرق بعد توزيع الهند ما كانوا يستطيعون أن يلتحقوا بجامعة (ديوبند) أن يذهبوا إلى الهند، فاجتمعوا مع والدي الشيخ عبد الحق قالوا رجاء أن ينفتح الأبواب، ثم نرجع.. علماء أفغانستان قبل توزيع الهند كانوا يتلمذون مع والدي والعلماء، وبعد ذلك جاءوا بعدد كثير كل سنة، متخرجون تقريبًا من جامعة الحقانية خمسمائة، خمسة عشر آلاف خمسة عشر آلاف)أهـ. وهل هذها هي الجامعة التي انجبت من يريدون النصر من الله .
"تعالى الله عما يصفون "
و للملا محمد عمر خطاب يرسله كل سنة للاجتماع الذي يعقد في كل باكستان لعلماء (ديوبند شبه القارة الهندية)وقد قال في الخطاب عام 2000:(إنه لا يخفى على أحد ما قدمته دار العلوم ( ديوبند ) من خدمات عظيمة للإسلام ، فلقد كان لها دور كبير في المحافظة على العلوم والشعائر الإسلامية في شبه القارة الهندية ، وقد قدمت للأمة رجالاً عظاماً لا تنسى إنجازاتهم العلمية والإصلاحية والدعوية )أهـ
."تعالى الله عما يصفون"ورد في افتتاحية مجلة (السنة) العدد 105 شهر مايو 2001 الآتي:( ينتمي قادة طالبان وكثير من أتباعهم- غالبيتهم من البشتون - إلى المدرسة المولوية المشيخية التي كان من رموزها في أفغانستان، يونس خالص ومحمد نبي مولوي، ولذا فحركة طالبان حركة مولوية تنتمي من الناحية المذهبية إلى الأحناف الديوبنديين(نسبة إلى ديوبند في الهند) الذين يشكلون سواد المذهب الحنفي في شبه القارة الهندية. وتخرج معظم رموز حركة طالبان من الجامعة الحقانية الواقعة في منطقة أكوره ختك التابعة لمدينة بيشاور ،التي يرأسها مولانا سميع الحق، أحد أكبر الداعمين للحركة)أهـ.فهل هؤلاء
سينصرون شرع الله بهذا المذهب الديوبندي وعن طريق رفع القبور والاستغاثة بالصالحين الموتى ووحدة الوجود هل هذا ماتعلموه من دار العلوم الديوبندية وهل هذها هي اسباب النصر لكي نجاهد ونحن متيقين من النصر؟؟!!!
و ورد في موقع قناة الجزيرة موضوعاً بعنوان (طالبان رقم يزداد صعوبة رغم الاعتراضات ) جاء فيه:( ينتمي الملا عمر وكل زعماء حركة طالبان إلى المدرسة الديوبندية، وهي اتجاه سني في المذهب الحنفي تأسس في مدينة ديوبند بالهند، وبعد قيام باكستان زاد عدد المدارس الدينية الديوبندية والتحق بها عدد كبير من الأفغان ويشكل الكثير منهم عصب حركة طالبان. وتتميز هذه المدرسة بآرائها الفقهية المتشددة من المرأة والعديد من الشعائر الإسلامية) .
وهل هذا المذهب الديوبندي مذكور في كتاب الله او في سنة نبيه أما أنه من باأعتبار مايحتويه من شركيات وبدع وخرافات يعتبر من خارج الاسلام ؟؟؟؟
وهل يعقل هذا ياأخي المسلم يامن تقول أشهد ان لااله الاالله واشهد ان محمد رسول يامن تدعي حب النبي صلى الله عليه وسلم هل يعقل ان نبني الدولة المسلمة باالعتقادات الفاسدة التي تهدم الاسلام وهل يعقل ارشدك الله الى الحق ان تجاهد مع دولة تمارس بل تروج وتدافع على أعظم مانهى الله عنه وهو الشرك في عبادته او الشرك في صفاته بل اضاف الى ذلك وحدة الوجود وغيرها من الخرافات التي حاربها الرسول صلى الله عليه وسلم بشدة ومكث في مكة عشر سنين يدعو الى توحيد الله وينهى عن صرفها لغير الله من الاولياء الصالحين او الملائكة او الانبياء فمكث في مكة عشر سنين يدعو توحيد الله في كل عبادة وبعد ثلاث سنين فرضت عليه الصلاة بعدما أعرج به وهي الركن الثاني من أركان الاسلام يعني ياأخي باأن تصحيح العقيدة في الله مقدم على الصلاة فضلآ عن الجهاد فكلنا يعلم باأن معنى الاسلام هو الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك واهله ، وعندما بناء النبي دولة الاسلام بنأها بالتوحيد وهو افراد الله بالعبادة وطهرها من الشرك كعبادة الاولياء والتبرك بالقبور وكلنا يعرف باأن من نواقض شهادة محمد رسول الله البدع وهذا المذهب الديوبندي ملئ بالبدع والخزعبلات والخرافات التى هي من خارج الاسلام فسؤالي هل كل هذها الشركيات والبدع والخرافات سبب في رضى الله أو سخط الله ؟ سبب في النصر أو الهزيمة ؟ ولماذا الدولة السعودية التي تحكم بماأنزل الله في نظر القاعدة دولة كافرة مع ان العقل والشرع والحق والدين والانصاف يقول بأن هي دولة التوحيد والسنة فعلآ بغض الطرف عن بعض المنكرات التي لاتخلوا أي دولة اسلامية وحتى على مر التاريخ بل في دولة النبي صلى الله عليه وسلم تقع بعض المنكرات ؟ فلماذا هذا التكفير ؟ وكررها [color="DarkGreen"][size="4"][b][u]