واخيرا سقط القناع
الضعفاء دائما هم الخاسرون في صراع المصالح فهذا الشعب الفلسطيني المسكين يدفع دائما الثمن غاليا بينما يتظاهر الاخرون دائما ان مصالحهم مهددة ويجب الحفاظ عليها و باي ثمن مهما كان غالياوهذا الاه حكام العرب الذي لاشريك له في تقرير مصير الشعب الفلسطني يقف الى جانب الجزار ويامر الضحية الا تتخبط كثيرا ولاتصيح حتى لا يسمعها الاخرون فالى متى يبقى الضعفاء يسلمون قيادهم الىمن يستعمل الحزم والعزم الا ضدهم والى متى يبقى الضعفاء ضعفاء
__________________
تتتتتم
|