ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من التسامح، فبه يسلم من تذكر الخطأ الذي ارتكب في حقه ومن تعب معاتبة غيره.
فالتسامح طريق يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا
دمت متسامحة وشامخة
تحياتي
خاتون