شُتِمَ احد الصالحين فترك الرد
فاراد الشاتم مزيد استفزاز اذ لم يعطه ترك الصالح للرد مراده
فقال للرجل الصالح "اياك اعني"
فقال له الرجل الصالح "وعنك أغضي"
=========
والخيرة فيما اختاره الصالح
ولكن ليس بالسهل استطيع انا ان امسك نفسي
فويله وويل امه من يقع معي في محظور كهذا
اللهم اعنا على انفسنا
|