| 
				 لكي لا ننسى الماسوف على شبابه"جحا"!!!!!لا مذكر ولا مؤنث يبحث عن التعارف 
   تبخر جحا يوماً فاحترقت ثيابه، فقال: والله لا تبخرت بعدها إلاّ عرياناً. مات أبو جحا فلم يشيع جنازته، فقيل له: لم فعلت كذا؟ قال: قال النبي لا يتبع مولٍ، قالوا: ذاك في الحرب، قال: أنا أخذ بالثقة.
  جاء غلام بن جرادة بفرخ اليه، فقال له: انظر إلى هذا الفرخ ما أشبهه بأمه، قال: أمه ذكر، أم انثى.
  سأل بعضهم إبناً لجحا: ما هو الباذنجان؟ فقال: هو فرخ الجاموس الذي لم يفتح عينه بعد، فسمعه أبوه، فقال متعجباً: هو أبن أبيه، فوالله لم يعلمه أحد.
  وكان مسافراً مع جماعة: ونزلوا للراحة في مكان، ثم أرادوا إستئناف السفر، فطلب بغلته فأحضرت له، فوضع رجله اليمنى في الركاب وقفز، فجاء ركوبه مقلوباً، فضحك من رآه، فقال لهم: أنا لم أركب بالمقلوب، ولكن البغلة عسراوية.
  وتوضأ ذات يوم، وكان الماء قليلاً، فبقيت رجله اليسرى بغير غسل، فلما وقف للصلاة رفعها كما يرفع الأوز رجله، فقالوا له: ماذا تصنع؟ فقال: رجلي اليسرى غير متوضأة.
 
 (هدية لرواد هذا المنتدى الكريم من احد اصدقاء شبكةwww.shabab.org
 
 |