سانقل لكم هنا بعضا من تطاول وبذاءات بعض المستهترين

[جمال حمدان]

هذه بعض السخافات التي يتحفنا بها بعض من منعناهم من الولوج للخيمة بداية من اليوم :

**********************
1- DARKSIDE

( يرد على الاخت اليمامة ) وكأن البداوة عارا أو مسبة !!!!!!

يا سلام
وسائل الاعلام "الضخمة" لا تعرف القصة و بدوية يحاصرها الرمل من الجهات الأربع تخبرنا بالقصة
شكرا يمامة الخير غيرتك على الغير
و ان كنت شخصيا أفضل قصة كوكتيل

***********************************

2-ART&GUN
هذا هو ما يسمى بالأرجون والذي طردناه قبل اسبوعين ودخل البعض ليتساءل عن سبب طرده فانظروا مقاله ::

...........................

عنوان الموضوع ( حكاية لتنام هادئ الأعصاب............................ربما!!! )


يحكى أن..
يحكى أن في غابة السيسبان كانت تعيش العجوز خيمى.
كان لخيمى قصر كبير و كان الناس، كان الناس يأتون الى ذلك القصر من كل مكان، و كان أكثر زوار خيمى من القرية العبوسة التي تجاور ذلك القصر و كانت بين تلك القرية و قرية الفرح خصومات قديمة فاذا التقى الفريقان داخل القصر نشبت الحرب و لكن أحد أبناء خيمى الأشداء كان يتدخل دائما ليفض النزاع فتعود الأمور الى مجراها و يفرح الجميع و يغنون "حمدان يا حمدان يا أحلى الأصدقاء في غابة السيسبان..حمدان يا حمدان...
و لكن رغم هذا الفرح الظاهر كان فريق قرية الفرح لا يرتاحون دائما للبطل حمدان لأنه يرضي المدعوين من قرية التعاسة على حسابهم لا لشيئ سوى لأنهم أغنياء و كثر. و كان حمدان يحب المال حبا جما و يحب اصحاب الأموال أعطوه او منعوه..
و في أحد الأيام مر الذئب ART&GUN الزوالي الفقير على غابة السيسبان فأعجبه منظر القصر. و قال في نفسه ...أنا جائع جدا و بطني تكاد تلتصق بظهري من الجوع لما لا أدخل هذا القصر الجميل....

نمتم أم لا زلتم مستيقضين يا حلوين؟
تريدون معرفة البقية؟
حسنا في الحلقة القادمة ساخبركم كيف دخل الذئب الى القصر و أخبركم لماذا الكل لا يحب الضحك مع خيمى و كيف ان الذئبART&GUN كان يتحرج كثيرا عندما يضحك..و أشياء اخرى جميلة جدا
الى اللقاء يا اصدقاء

*************************************
3- وهنا نفس الموضوع من عمر الشادي الداخل علينا هذه المرة تحت لقب معارض !!!!!!
حيث قام بتحويل كلمة ( حمدان ) ب ( حمان ) واسم الارجون بإسم الذئب الشادي وقام بوضع هذا الموضوع في اكثر من خيمة .

.........................

العنوان هو ( ما منوعااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا)


يحكى أن في غابة السيسبان كانت تعيش العجوز خيمى.
كان لخيمى قصر كبير و كان الناس، كان الناس يأتون الى ذلك القصر من كل مكان، و كان أكثر زوار خيمى من القرية العبوسة التي تجاور ذلك القصر و كانت بين تلك القرية و قرية الفرح خصومات قديمة، فاذا التقى الفريقان داخل القصر نشبت الحرب و استعر لهيبها حتى تكاد تقضي على خيمى المسكينة و هي من الفريقين براء..

و لكن أحد أبناء خيمى الأشداء كان يتدخل دائما ليفض النزاع، فتعود الأمور الى مجراها و يفرح الجميع و يغنون "حمان يا حمان يا أحلى الأصدقاء في غابة السيسبان..حمان يا حمان...
و لكن رغم هذا الفرح الظاهر، كان فريق قرية الفرح، لا يرتاحون دائما للبطل حمان، لأنه يرضي المدعوين من قرية التعاسة على حسابهم.. لا لشيئ سوى لأنهم أغنياء و كثر. و كان حمان يحب المال حبا جما و يحب اصحاب الأموال أعطوه او منعوه..

و في أحد الأيام مر الذئب الشادي الزوالي الفقير على غابة السيسبان فأعجبه منظر القصر. و قال في نفسه ...أنا جائع جدا و بطني تكاد تلتصق بظهري من الجوع، لما لا أدخل هذا القصر الجميل..

و فكر الذئب الشادي أن أهل القصر سيرحبون به و يعطوه بعض الحلوى لأنه طيب و جميل.
لكن المسكين :'( تفاجأ بالوجوه العبوسة التي تملأ القصر ..فكان حريصا على أن لا تفضحه أنيابه الطويلة فلا يضحك الا من وراء حجاب و ان كان كل من في القصر يثير في نفسه الضحك.

ضل الذئب الطيب الشادي يتجول في جنبات القصر لمدة ليست بالقصيرة، اكتشف خلالها أن أكثر من في قصر خيمى يضع قناعا يخفي ورائه جسدا له خوار.
و استطاع خلال هذه المدة ان يكون صداقات مع فريق قرية الفرح الذي اعجب بهم اشد الاعجاب و صار صديق لهم رغم أنيابه الطويلة.


و كانت صداقة الشادي لفريق قرية الفرح مثار شكوك قرية التعاسة الذين رأو في هذا التحالف خطرا على وجودهم في القصر فأخذوا يثيرون أبناء خيمى عليه ، فكلما تكلم الذئب الطيب الشادي أشار فريق التعاسة الى أنيابه قائلين "..أنظروا اليها انها أنياب طويلة جدا و حادة، و نخاف ان نحن نزعنا القطن من آذاننا أن يجرحنا كلامه فنهلك.."

كان الشادي الطيب يتعجب من كلامهم ولا يرد عليهم الا نادرا فيزدادون منه تذمرا .
و ضل الأمر على هذه الحال حتى اجتمع فريق التعاسة في أحد الأيام و قرروا الانسحاب من قصر خيمى ان لم يوضع حد لـلشادي.


خاف حمان أكبر ابناء خيمى من هذا القرار خوفا شديدا و انطلق في طلب الشادي الى أن وجده في غرفة مفتوحه فأطلق عليه النار في ظهره و أكمل على بقية أصدقائه طفقا بالسوق و الأعناق و هم نيام آمنين و علق حمان جسد الشادي في أعلى القصر لعدة أيام حتى رآه فريق قرية التعاسة فعادوا الى القصر مصفقين مهللين بحياة البطل حمان.

أصيب أصحاب قرية الفرح باحباط من هذا العمل و قرروا مقاطعة قصر خيمى و لكن الأيام مرت و دفن الشادي و طويت ذكراه في أدراج النسيان و عادت ريمه الى عادتها القديمه و تزوج الأمير و الأميره و عاشوا في سعادة و هناء و خلفوا بنين و بنات.

******************************