وكان ردي هناك
أخي تركي
أضحكك الله كما أضحكتني بإصرارك على تجاهل ما أكرره أنا وأخي عمر. وأسعدك كما أسعدتني بسعة صدرك ودماثة خلقك.
ما مثلتَ له يا أخي قسمان أحدهما نثر جميل والآخر شعر سيء
وأود أن أختم مشاركتي في هذا الموضوع بهذا التمثيل الذي أرجو أن يضحكك،
القصيدة للشعر كالشارب للرجل، وإصرارك على قصيدة النثر لأنه جيد كمن يقول شنب المرأة لأنها فاضلة، ولن تنجح في استدراجي لأكثر من ذلك مهما قلت
والسلام.