أقرأو هذه القصه العظيمه لأمام المجاهدين أسامه بن لادن
الله وأكبر تذكرت هذه القصه عندما أقر الله أعيننا وشفا صدورنا بمقتل الهالك اللعين حاجى قدير
الذى أعلن الحرب على الله وأوليائه ولكن ها هو الله تبارك وتعالى يثأر لعباده الصالحين المجاهدين
فا اللهم نصرك المؤزر المبين00 الشاهد من هذا كله أن هذه القصه لا يعلمها الكثير ومفادها 00
أن اِمامنا وشيخنا المجاهد أسامه عندما جاء من السودان الى أفغانستان وفى ( جلال أباد) كان أعداء الله
يكيدون للشيخ ويتربصون به الدوائر وكان أحد هائولاء المنافقين حاجى قدير وبأيعاز من أسياد ألأمريكان
فجهز كتيبه من الدبابت وأنطلق جنوده الى حيث يقيم الشيخ وتاتى هنا الشاهدمن القصه 000
أن الذين عند الشيخ علموا بالأمر وأراد الحرس الخاصين با الشيخ أخفائه فى مكان أمن فما ظنكم كان رد الشيخ عليهم00 فليسمع بوش والمنافقين وقوات التحالف الذين يبحثون عن الشيخ فى الكوف و المغارات00
رفض الشيخ ألأستجابه لهم وقال و الله ما كان لى أن أختبأ وهم جائوا لئجلى 00 فسأقاتلهم حتى أقتل فنحن
نبحث عن الشهاده00 يخبرنى الشخص الذى كان يحادثه فقال لن تفلح محاولاتنا مع الشيخ فواجب علينا كحرسه الشخصيين أخفائه حتى لو تطلب ألأمر أن نفعل أشياء رغم عنا للحفاظ على سلامه الشيخ 00
وبعد محاولات وافق الشيخ على أن يذهب معهم كجندى فى حالة التأهب وليس كانهم فى حمايته فأخذ الشيخ
سلاحه وذخيرته وخرج لعل الله أن يكرمه بملا قات أعدائه ولكن الله رد كيد الكائدين وحفظ الشيخ ومن كان معه 0000
ولا ننس كلام الدكتور أيمن الظواهرى عندما قال ان الشيخ كان يقود الشباب فى قندز0000
فاللهم أحفظ شيخنا وعبدك الفقير أليك الذي ترك الدنيا وقد أتته راغمه تركها من أجلك وسخر ماله لنصرة دينك
فاللهم أحفظه بعينك التى لا تنام وأكلائه برعايتك وأعزه وأعلى كلمته كما أعز دينك وأعلى كلمتك
أمين يا رب العالمين.
مهاجر