مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #20  
قديم 04-03-2003, 01:56 PM
السلفيالمحتار السلفيالمحتار غير متصل
لست عنصريا ولا مذهبيا
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2002
المشاركات: 1,578
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى السلفيالمحتار
إفتراضي


فهد بن عبد العزيز (يمين) وعبد الله بن عبد العزيز
خلافة الملك فهد
ولا يقف دور الولايات المتحدة عند المطالبة بإحداث طلاق بين المؤسستين السياسية والدينية في السعودية، بل يتعدى ذلك إلى ما ينقله البعض عن تدخل الولايات المتحدة بخلافة الملك فهد ودعم وتشجيع بعض التيارات في داخل الأسرة الحاكمة ليكون لها دور في مرحلة ما بعد الملك فهد، خصوصا في ظل ما يتناقل عن وجود صراع أجنحة داخل العائلة المالكة وعدم رضا البعض عن توجهات الأمير عبد الله، فالولايات المتحدة لا ترى في الأمير عبد الله شخصا مواليا لها تماما ومناسبا لتولي السلطة في السعودية، وذلك رغم حملة العلاقات العامة التي قام بها الأمير عبد الله، إذ ينظر إليه على أنه أشد قربا في توجهاته نحو الداخل العربي.

إعادة صلح أم طلاق؟


السعودية قد تجد الفرصة في الظروف الحالية مواتية لتغيير طبيعة العلاقة مع الولايات المتحدة فإعادة علاقاتها مع بغداد ممكنة خصوصا بعد العناق الحميم بين الأمير عبد الله وعزت إبراهيم وبذلك تكون قد تخلصت من التهديد العراقي كما أن العلاقات السعودية الإيرانية في تحسن وتطور ملحوظ وهو ما سيساعد السعودية في تأمين جبهتها الخارجية

قد يستبعد تماما ما يقال عن خطط الولايات المتحدة الخاصة بتقسيم المملكة العربية السعودية، إلا أنه لا يمكن التغاضي عن التقارير والدراسات التي تقدم إلى البيت الأبيض ووزارة الدفاع الأميركية حول الطبيعة التي يجب أن تسود العلاقة السعودية الأميركية وآخر هذه الدراسات ما صدر عن مؤسسة راند وتم عرضها أمام لجنة السياسة الدفاعية حيث أوصت باعتبار السعودية عدوا للولايات المتحدة وليست حليفا، وهو ما يعيد إلى الأذهان ما ذكر في السبعينيات من القرن الماضي حول خطة كاتنغا التي كانت تقضي بأنه حال حدوث تغيير في نظام الحكم بالسعودية فإن على الولايات المتحدة أن تشجع انفصال المنطقة الشرقية حيث حقول النفط ووضعها تحت الحماية الأميركية.

قد تكون هذه المخططات والمقترحات بعيدة عن التطبيق حاليا وأن الهدف من تسريبها وإعادة إحياء ما نسي منها وإخراجه من الأرشيفات الأميركية لا يمثل إلا نوعا من الضغط الذي تمارسه الإدارة الأميركية على النظام السعودي، على أنه لا يمكن التأكيد على أن الولايات المتحدة لن تلجأ لتطبيق مثل تلك الخطط.

لئن شكل النفط العامل الرئيسي في زواج المصلحة بين السعودية والولايات المتحدة فإنه يبدو أن الولايات المتحدة غير معنية كثيرا على الأقل في المرحلة الحالية بالنفط السعودي، فروسيا تعد من أكبر مزودي الولايات المتحدة بالنفط ولديها طاقة إنتاجية كبيرة تلبي الحاجة الأميركية، وهو ما يساعد الإدارة الأميركية على ممارسة الضغط على النظام السعودي للامتثال بصورة تظهره على أنه التابع والمنفذ للشروط الأميركية.

السعودية الفرصة المواتية
من خلال ذلك يمكن القول إن السعودية قد تجد الفرصة في الظروف الحالية مواتية لتغيير طبيعة العلاقة مع الولايات المتحدة وإرساء قواعد جديدة للتعامل بين الجانبين، فالسعودية قادرة على إعادة علاقاتها مع بغداد، خصوصا بعد العناق الحميم بين الأمير عبد الله وعزت إبراهيم نائب الرئيس العراقي، وبذلك تكون قد تخلصت من التهديد العراقي، كما أن العلاقات السعودية الإيرانية في تحسن وتطور ملحوظ، وهو ما سيساعد السعودية في تأمين جبهتها الخارجية ويجعلها في مركز قوة بالتصالح مع العراق وإيران.

وتبقى الجبهة الداخلية السعودية والتي يمكن تهدئتها من خلال إضفاء مزيد من الشفافية على النظام السياسي هناك وتحجيم دور أفراد أسرة آل سعود مما سيخفف من حالة الاحتقان الداخلي.


--- --- --- --- --- --- --- --- ---

Réponse de l'article original:

Article:
ردود أفعال متباينة بشأن سحب المليارات السعودية


أثار تقرير سحب سعوديين مليارات الدولارات من الولايات المتحدة ردود أفعال متباينة عن صحة تلك السحوبات التي جاءت وسط توتر علاقات الجانبين ومخاوف من قيام الإدارة الأميركية بتجميدها بعد أن رفع أهالي قتلى هجمات 11 سبتمبر/ أيلول دعوى قضائية ضد مسؤولين وشخصيات سعودية.
تقرير لصحيفة فاينانشال تايمز هذا الأسبوع الذي قال إن مستثمرين سعوديين سحبوا استثمارات بما بين 100 و200 مليار دولار احتجاجا على تزايد مشاعر العداء للسعودية في الولايات المتحدة عقب هجمات سبتمبر/أيلول.


مصداقية التقرير
ويرى المراقبون أن ما يكسب تقرير الصحيفة مصداقية هو هبوط الدولار الذي جاء وسط تحركات مالية أسهمت في إضعافه مقابل العملات الأخرى. وكانت تلك التحركات المتمثلة في هروب المستثمرين من الأسواق الأميركية أحد سببين في هبوط الدولار.

وقال يوسف ميشال إبراهيم الباحث في مجلس العلاقات الخارجية -وهو معهد أميركي للأبحاث- إن "ما يجري الحديث عنه اليوم هو موجة ذعر". وأضاف "لو كنت أملك 50 مليون دولار وبدؤوا يحدثونني عن تجميد أموالي فإني سأقوم بإخراجها بسرعة".

وقال إن "العملية بدأت بهدوء كبير منذ خمسة أشهر وتسارعت في الشهرين الماضيين". وتابع هذا الخبير أن الحركة تسارعت مع نشر تقرير مؤسسة راند كوربوريشن لأبحاث الدفاع الذي يدعو علنا إلى تجميد الودائع السعودية في الولايات المتحدة.

ويبدو أن الحديث عن أسماء رجال أعمال سعوديين أثرياء على لوائح سوداء تتعلق بمنظمات للعمل الخيري يشك بعلاقاتها مع تنظيم القاعدة، أدى إلى تسريع سحب هذه الأموال. وقال إبراهيم إن "هناك مائتي أسرة في السعودية على الأقل تسيطر كل منها على مائتي مليون دولار".

اليورو والأسهم الأوروبية بديل مناسب
وشكا الخبير نفسه من أن حجم رؤوس الأموال السعودية من استثمار النفط ونقص إمكانيات الاستثمار في المملكة أديا إلى تعزيز هذه الظاهرة، موضحا أن "ليس هناك أدوات استثمار في المملكة".

وأضاف أن ظهور اليورو كبديل حقيقي للدولار والموقف الأكثر تعاطفا الذي تتبناه أوروبا حيال السعودية ساهما في إعادة توجيه تدفق الاستثمارات السعودية إلى أوروبا. ورأى أن هذه الاستثمارات ستتم بعد اليوم "في سوق السندات الأوروبي وأسواق الأسهم أو بشكل ودائع مالية".
__________________
من روائع شعري
يمامتي
ابيحوا قتلي او طوقوا فكري سياجا
فان قتلي في دجى الليل سراجا
EMAIL=candlelights144@hotmail.com]لمراسلتي عبر الإيميل[/email]
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م