مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #2  
قديم 23-03-2003, 11:54 AM
الخطاطبه الخطاطبه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
المشاركات: 168
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى الخطاطبه
إفتراضي تتمة الموضوع

. سيرته صلى الله عليه وسلم , كاملة وغزواته وصحابــــته وقصص الأنبياء والصبر .
- وتعليم أبناءنا السباحة وركــوب الخيل وعلم الرماية الحديث والقديم قدر الإمكان , ففيه خير تربية بدنيـة ونفسيه , خير الدارين الآخرة والدنيا .

(سورة التوبة الآية 105)
- نغرس في أنفس أبناءنا الصبر والأمر بالمعروف والنهـي عن المنكــــر وحب الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم , والإقدام , فوا لله لا يغني الحرص من الــقدر شيء , وليكن ما هو كائن على هدي الله تعالى وسنة رسوله الكريم تفلحـــوا وترشدوا وتتحرروا مـن قيــود شياطين الجـــن والإنس , وتكــونوا على درب النصـــــر على النفــس وعلى الشيطان الرجيــم وجنوده الملاعين .
- واقع يومي نحياه , تغييرات وتطورات يومية, قرارات جديدة , لتغيير واقعنا إلى مسخ لا عنوان له ولا نعرفه ليس من قرآننا الكريم ولا سنة سيدنا محمد صلى الله عليه وسـلم , فكيف لنا أن نعترف بهذا الواقع الجديد المغاير للسنة المطهرة , فمن أقتنع بهذا التغــير المخالف للسنة المطهرة بقلبه ويقينه منا نحن أبنـاء أمــة الاســلام يكون قد ضــل عن الطريق وأبهــرته بهرجات الذين يعــدون في دهاليز هم المظلمة ويحيكون الخطط
الخبيثة لـلــدس والتدليس على أمة الإسلام من دس بعض الأحاديث عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لتكون منهاج باطل , وتفريق وتخريب في صفوف أمة الاســلام , كما فعلوا من قبــل في كلام الله تعالى المنزل على أنبيــائهم وأبرزهم نبي ا الله موسى وعيــــسى عليهــمـــــــــا الـــســـــــــــــــــــــلام ,
فارجع لتقارن أيها الواقف على حافة هاوية جارفة ........
ارجع لتقارن هذا التغير الجديد مع آيات القرآن الكريم والسنة المطهرة , إذا لم تعترف بهذا المقياس الإلهي ( القرآن الكريم والسنة المطهرة ) لتكن المنهاج والحكم والدليل في حياتك فلا داعي لتتعب نفسك فأنت مع الطـرف الآخر مع من بدت بيننا وبينهــم البغضاء والعداوة فلست بالقرآن الكريم تعترف وتأخذ . أما إذا كان قلبك نيراً , أراد الله تعالى له الهداية وأحبة لتقارن بين هذا التغير والتزييف مع مضمون كتاب الله تعالى وسنة نبيـــه صلى الله عليه وسلم المطهــرة فإذا كان هناك نص صحيح يعارض هذا الحديث الذي تعتقد أن به زيف فاهجره وأمر قدر استطاعتك من حولك بهجره وبين السبب , وإذا لم تجد من القرآن الكريم ما يبين ذلك , فمن كتب الحديث ستجد الهدى والنور مفصلا عند ما تشاء ذلك وتريد مهما اشتدت الفتن وحلــكت الظلمــــة وكبرت المصيبـــة في الأمــــــة .
- واقع يومي نحياه كل يوم بنور إشراق شمسه , تذكرة أن الله تعالى هو الخالق الأحـرى بنا اتباعه ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم , فاقرأ قوله تعالى وحديث نبيه محمد صلى الله عليه وسلم تـرى كأن الدنيا خلقــت منذ الأزل ليكون هذا اليوم الجديد بأحداثه التي بشرنا وأخبرنا عنه كتــاب الله تعالى أو حــديث نبينا محمــد صلى الله علــيه وسلــم
فلو كنا نعتبر لكان أكبر سبب لليقين وازدياده كل يوم تطلع شمسه تعالى علــى أرض الله تعــــالى الـــتي بهـــــــا يعبـــد ويعــصـــــى
نحن أعلم الأمم بكتب الله تعالى ورسله عليهم السلام نحن حملة اللواء , لواء رسالة تبليغ الأمم بدين الله تعالى ,فلو كنـــا نعلم قيمة هذا لهجرنا لذة الدنيا الفانية لنشر دين الإسلام في سائر الدنيا حتى يغمر نور الله تعالى الأرض وكل البقاع ويتخلل دهاليز المفسدين وعباد غير الله لنـخرج من شاء الله تعالى له الهدى من ظلمات الجهـل إلى نور اليقين والجنات ,
- فلو يعلم الدعاة لدين الله تعالى الإسلام الذين يدعــون على علم ويقين ولو يبلـغون آية عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
- فلو يعلم الدعاة لدين الله تعالى ( الإسلام ), الذين يدعون على علم ويقين , ولو يبلغون آية من القرآن الكريم أو فعل أو حديث عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم , لو يعلم من يدعوا إلى سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة كم له من رضاء ونعيم إذا شاء الله تعالى ,
فلنكن كلنا لدين الله تعالى ( الإسلام ) دعاة ندعو أنفسنا وأزواجنا وأبناءنا وأنسبـاءنا وعشيرتنا الأقربون والأبعدون وجيراننا فرداً فردا بكل صدق وأمانة فـقـد قال رسول الله صلى الله عليه وسلـــم ( بلغوا عني ولو آيـــة ) , إننا أمة أعزنا الله بالإسلام ومن تعليمات نبينا ومعلمنا وسيدنا وقدوتنا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم أن ندعو بالحكمة والموعظة الحسنة والطريقة الأنسب :-
- فأول شرط أن أبـدأ بنفـسي حتى أكون قـادراً على أن أدعو غيري فأكون قدوة ومثل حسن على هدي سـيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم .
- أطهر رصيدي من رجس الربا لأضعة في بنــك إسلامي موثـــوق التمسك بالنهج الإسلامي إذا وجد .
- أجعل أعمالي مشهــورة بالصــــــــدق والأمانـــة وتطبيــق السنـــة المطهــــرة .
- أطبق شرع الله تعالى والسنة المطهرة ظاهراً وباطناً , وأجعل من أسرتي نموذجا للأســــرة المسلمة علماً وحفظاً لكتـــاب الله تعالى والسنة المطهرة ولباســـاً وتربيــــة إسلامية يصدقهــــا التعامــــل اليـــومي مع المجتمعً .
- أقيم الصلاة جوف الليل قارئاً كتاب الله تعالى متدبراً له وسنة نبــيـــه صلى الله عليه وسلم وفهما وحفظا قدر المستطاع , وذكر الله الذي لا أله إلا هو عـــــــــالم الغيب والشهادة فأكون على وجه الأرض داعياُ لدين الله تعالى بكل تصرف وموقف حميد , وصدق وأمانة , وإخلاص مع الذمي والمسلم على حد سواء لأن هذا حقاً شرعنا الحنيف , فكل من يعرفني ويتعامل معي , يتمنى أن يكون مثلي ومعي على طريق واحد , هكذا نجح المسلمون , والصحابة وتابعوهم و سلف هذه الأمة بنشر الإسلام إلى مشارق الأرض ومغاربها لم يستعملوا السيف والحروب إلا مع من أراد الفتن بالمسلمين ومن علم الحق مــن الأمم وعرض عليها دين الإسلام الحق فرفض فيخير ما بين الجزيــة أو الحـرب ,
ولكن المهم أن الإسلام نور الله تعالى في الأرض , تخير لتختار هذه الأمة قــــبل أن تجتازها جيوش المسلمين, وحين يحل عنوة نور الإسلام إلى هذه الدول فيكـون أهل هذه البلاد شاكرين لله حامدين على دخول هذا الخير لبلادهم ونقلهم من الظلمــات إلى النور , من هاوية النــار إلى طريق الجنة.
- هكذا يكون الداعي شعلة حق وصدق وأمانـة يفعل ما يقول لا يتمثــل شخصان معاً في آن واحد بل شخصية واحدة تســـتن وتحذو حذوا السنة المحمــدية كمــا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم , مجتمع متكامل من علماء بشتى المجالات وصناع وأصحاب شركات متعاونين على البر والتقوى نعمل بجد ونشاط لا نهمل أعمالنا وواجباتنا البتة لنكون فقط دعاة فقد كان سيدناً محمــد صلى الله عليه وسلم دعوا صحبه للعمل حتى الاحتطاب والتجارة والاهتمام بزرعهــم وحفر أبارهم وتربية أبنائهم وتعليمهم ليكونوا جنود المستقبل حماة الأوطان .
- إن في حياة سيدنا محمد صلى الله عله وسلم وسنتة المباركة قدوة حسنة , لقوله تعالى:

(سورة الأحزاب الآية 21)
- مهما علت مرتبة أي شيخ طريقةً أو مذهب أو جماعة أو حزب مرفوض ومردود عليه أي قول أو فعل له على غير قول الله تعالى ونهج سنة نبينا محمد صلـــى الله عليه وسلم , فان أكرم الناس عند الله أتقاهم لقوله تعالى
:
( سورة الحجرات الآية 13)
- فيقس المسلم أقوال هذا أو ذاك من عالم أو إمام مع نص القرآن الكريم وحديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليلعم ويتعلم ويسأل ويستفسر عن دينه وما يشكل عليه فهمـه , فإن كتاب الله تعالى فينا والحمد لله لم يبدل , فقد كفل الله تعالى كتاب الله القــرآن الكريــم سليم معافى ( دستور هذه الأمة ونهجهــــا ) , فهذه أكبر بشرى لأمـــة الإسلام , أن نور هدايتكم لم تستطع أي قوة المساس به فضلاً من الله تعالى وحفظـاً , فماذا تريدون أفضل من ذلك ؟ بأن سر قوتكم وذرياتكم من بعدكم مكفول مــــن الله تعالى ؟ محفوظٍ من العلي القوي , مهما علت قوى الطغيان في الأرض وتجبرت وطغت , وكذلـــك إن حديــث سيدنا محمــد صلى الله عليه وسلم بالمتن والســــند والمقارنة مع كتاب الله تعالى طريق من نور شقه لنا سيدنا محمد صلى لله عليـــــه وسلم رسول الله تعالى عبر الزمان ليبقــــى إلى يوم القيــامة طريق من نور , معــبر سلكــــه من قبلنــــا السالكـــون فضفـــروا و عــزوا وكان الله معهم وحافظهــــــم , طريق نور وخير شقه لنا سيدنا محمد صلى الله علية وســلم خلال حياتـــه ولـــم ولــــن يتلاشى بعد موته صلى الله عليه وسلم , بل بقي خالـــداً لكـــل من يريــد أن يستعملــــــه بدون مقابــل مجانــا , فقط يقل أشهـد أن لا إله إلا الله وأن محمدا ًرسول الله ويتبع التعليمات الإلهية على هــدي رسول الله فيضـفـــر بالسعادة والاطمئنــان والتقـــرب لله تعالــى القــــادر على كـــل شــيء (طريق نور على نور يهدي الله لنوره مــــــــــــن يشـــــــــــــاء)
- ما اجمل وفاء الصحابة رضــوان الله تعالى عليهـــم وتابعيهـم وسلفهــم الصالح , ما أحلى العمامة فالعمائم تيجان العـرب , ما أجمـل هويتنا الإسلامية التي يجب أن نفخر بها ولها نعود وبها نسعــد , ما اجمـــــل أن يكـون العطـر ينفــح من جنبات المسلم كمـــا أمر الشـــــرع , وبحـــــسن السلـــــوك والتعامــــل يــتـزين

العطار الخطاطبه
__________________
الحمد لله الذي جعلنا مسلمين , وندعو الله الثبات والهدى فكلما تقربنا أكثر من مركز قوتنا , خالقنا عز وجل بالعبادات المفروضة والنوافل ازددنا قوة ومن من الحق عز وجل أقوى الذي خاطبنا على لسان قائدنا الأبدي نبينا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ( ما زال عبدي يتقرب لي بالنوافل حتى أكن يده التي يبطش بها وعينه التي يرى بخه ---- ألخ )
فلنختار بين القوة بالله الواحد وبين الضعف المتمثل بلاستعانة بغيره من الوهم فأمة الكفر واحدة.
أخيكم بالله عبد الله : خليل محمد
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م