إلى مزبلة ألتاريخ أيها ألبعثيين

[السلفيالمحتار]

إذا خاطبني الجاهل ابن الجهالة

فلا ارد عليه اي جوابا

فهو كالفذارة بل عين النجاسة

تخلًّد فيها ,فما له جنابا

لا فرق بين عميل اوسيء العمامة

فكلاهما يلهفان بنهمة كالغراب

عن الابن لا تسل وسل عن امه

تجدها تعيش في ملهى الطربي ,,,,,,, عفوا خالد ليس انت المقصود

فلا بارك في ابن لها قد ساء
لها دون ان يكشف لها بحجاب

يا خالد قلنا لك اننا نعرف من هو صدام الذي قتل العلماء والمراجع وشك الحروب واباد الشعب واستعبده ,
ولكننا ضد الغزو وضد موالاة الامريكان والغزاة حسب شريعتنا الاسلامية السماوية ,
وانشاء الله انا الاسبوع القادم اذا فتحوا حدود العبدلي صفوان ذاهب الى العراق ,
فلا تزاود على السلفي الذي قاتل الامريكان في الفاو عام 88 وكان عمري 13 سنة ,

ابن الزميثية ,

وتبا لشعب اسمى نفسه كويتى والمثل العربي يضرب فيه
خاوي ولا تخاوي كويتى ,
وارجو من اليمامة وفارس نجد ان يشرحوا لي هذا المثل , ما معناه ,