الهلالي
مرور مساهم دوماً كريم لأنه يتيح لنا الفرصة ان نبدي ردودنا و نفند الإدعاءات كما بينت انت في ردك
فليكن إذن مروراً لئيماً او خبيثاً او ..او.....، فالله اعلم بالسرائر ، اما بالنسبة إلينا فسيظل هذا النوع من المرور (كريماً) للغاية
تقبل تهنئتي القلبية بعودتك الطيبة
الحارق
بالتأكيد ليس الهلالي ، و أبرأ بك ان تصفه هو او غيره بمثل هذه الاوصاف التي لا تليق بشخص مهذب مثلك ، و لقد تسببت لنفسك برد ذو يزن المؤلم هذا
اخي الكريم ، حبذا لو نجعل لقاءاتنا هنا و نقاشاتنا حول اي موضوع تلتزم بالحد الادنى من الموضوعية و الاتزان، و لنكف ما استطعنا عن التلميح و اللمز و البحث عن إنتصارات لفظية فارغة
إنني لا انصحك وحدك ، بل الجميع بما فيكم نفسي
ذو يزن
لا مجال لستر عورة سرى بأخبارها الركبان ، و صار كل شخص يعرفها ، وصدقني اخي الحبيب حتى هؤلاء الذين يدعون الدفاع عن الطاغوت يعلمون تماماً و في داخلهم انهم مفضوحين و ان لا مجال لستر الشمس بغربالهم الصديء
سرني مرورك
غيث
لفضيلة الشيخ الفوزان مشكلة الدخول على السلاطين و تجيير الفتاوي بما يرضيهم ، و انا لا اريد إهانته كما تتصور ، بل ارصد حقيقة نلمسها من فتاويه
سبق و خضنا في موضوع فقهاء السلاطين اصحاب الفتاوي تحت الطلب ، و ليتك تعود إليها في الارشيف فالمجال لا يتسع
و إذا ظل في نفسك شك بأن الفوزان ينسق الفتوى و يلوي اعناق النصوص مثلما يأمر القصر ، إسأل الحافي و سيعطيك التفاصيل
مع ذلك ، الإقتباس الذي تفضلت به يعتبر خارج الموضوع قليلاً كوننا نتحدث عن إعلان لشيخ مأسور ليس إلا ، لهذا اكتفي بهذا القدر
شاكراً لك محاولتك إثراء الموضوع بإقتباس جيد
خبيب
رغبتك في التعرف على هذا الفكر متميزة ، و تدل على انك تريد ان تعرف و تفهم قبل ان تحكم و هذا لعمري نادر الآن
معظم المواقع التي تريدها مع الاسف محجوبة داخل المملكة السعودية و بعض الدول الاسلامية الاخرى
مع ذلك سأعمل قدر إستطاعتي لإيصالك الى حيث تريد ، من خلال البريد الخاص إن شاء الله
تقبل تحياتي
__________________
إن هذه الكلمات ينبغي لها أن تخاطب القلوب قبل العقول .. والقلوب تنفر من مثل هذا الكلام .. إنما الدعوة بالحكمة ، والأمر أعظم من انتصار شخصي ونظرة قاصرة !! الأمر أمر دين الله عز وجل .. فيجب على من انبرى لمناصرة المجاهدين أن يجعل هذا نصب عينيه لكي لا يضر الجهاد من حيث لا يشعر .. ولا تكفي النية الخالصة المتجرّدة إن لم تكن وفق منهج رباني سليم ..
وفقنا الله وإياكم لكل خير ، وجعلنا وإياكم من جنده ، وألهمنا التوفيق والسداد.
كتبه
حسين بن محمود
29 ربيع الأول 1425 هـ
اخوكم
فــــــــــارس تـــــــــــرجّلَ
|