لقد وقفت وزارة الصحة السعودية موقفا صحيحا ضد من يتاجر بألآم الناس وأمراضهم ، وأحسنت صنعا عندما فضحت الهاشمي ومن ورائه
وما ورد في هذا الموضوع دليل على أن الوزارة قد أصابت الرجل في مقتل فلم يعد يدري ما يكتب
فقد ادعى كما يعرف الكثيرون أنه يحمل شهادات طبية من جامعة محددة في أمريكا ، وتبين للوزارة أنه ( كاذب ) في إدعائة
وبدلا من أن يرعوي عن ذلك وجدنا يستخدم طرقا ملتوية ليعلن عن نفسه هنا بها ، وما فعلته وزارة الصحة السعودية هو عين العقل
فالصحة لا حدود سياسية لها ، والتحذير من ( المشعوذين والدجالين ) واجب على الجميع تجاه أي واحد منهم في أي مكان في العالم
أسأل الله أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن