جزى الله خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله خير الجزاء
على هذه اللفته الأبوية الكريمة الحانية تجاه بعض أبنائه ممن حادوا عن الطريق القويم ، عسى أن يكون في ذلك
وليس غريبا عليه - حفظه الله - ما قام به تجاه أبناء هذا الوطن ، فقد سبق خيره وجوده وقوته في عفوه عن أبناء ليبيا الذين تآمروا عليه مع حاكمهم سابقا
وستبقى هذه البلاد - بإذن الله كبيرة كما كانت دائما بقادتها الكبار ، في الفعل والقول والرضى والغضب
حـفظ الله هذه البلاد وأهلها من كل سوء وأدام عليها نعمة الإسلام والأمن والأمان تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وسموولي عهده الأمين