على مهلٍ..كأن العُمر لا يمضي..
سوى..إن مازجت آحزانه نبضي
أنا وحدي..أسير أسيرَ الآمي
وأنحائي..يدمر بعضها بعضي..
و أستجدي من الأيامِ ضحكاتي
و أحلامي...فهل تبقى على الرفض؟
***
شكرا أخي محمد العاني على التواصل..
وما كنت لأحاول إعادة الأيامة الخوالي..لولا تواصلك الرائع معي..
ربنا يخليك أخي محمد..
|