عزف عنها أسامة ليكتب للناس بحبر لا ينضب ، بإذن الله
وإذا المنايا أقبلت في هيبة .... يعانقها ابن لادن باسمِ
لغيرك الحبر يسوِّد رقعةً .... وحبرك الرصاص المُخضَّبُ بالدَّمِ
__________________
لله در الفضيل بن عياض حيث يقول : لا تستوحش من الحق لقلة السالكين ، ولا تغتر بالباطل لكثرة الهالكين . وأحسن منه قوله تعالى : ( ولقد صــدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقاً مـن المؤمنين)