مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 13-01-2001, 01:13 AM
طالب طالب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 222
Post

الحمد لله اللذي فضح المفترين

اسأل: لماذا يصر حمد على افترآته والكذب على الاشاعرة,????
الجواب بسيط : جعبته فاضية و ليس له حجة علينا فلجاء الى هذا الاسلوب ! أهذااسلوب طالب الحق ? طبعا لا !!! نسأل الله له الهداية !

ونعيد تحدي الاخ بهاء عليك و اعلم انك اصبحت مفضوحا امام روادالخيمة !!!!
  #12  
قديم 13-01-2001, 03:40 AM
HamadAlateeq HamadAlateeq غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2000
المشاركات: 47
Post

بسم الله الرحمن الرحيم
من حمد السلفي إلى الأخوين: الفاروق و الأشعري وغيرهما وفقنا الله جميعاً للحق.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد :
راجعوا تكملة ما بدأناه وبعد ذلك يقضي الله أمراً كان مفعولاً ، وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه ، مذكراً إياكم بقوله سبحانه : "ولو كنت فضاً غليظ القلب لانفضوا من حولك "
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون .
التوقيع : محب الهداية لرواد خيمتنا .

  #13  
قديم 13-01-2001, 10:49 AM
أشعري أشعري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2000
المشاركات: 498
Post

صحح كتابة الآية، "فظاً" وليس "فضاً".
  #14  
قديم 13-01-2001, 01:25 PM
الخالدى الخالدى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2000
المشاركات: 50
Post

أطمئن ياأخى -حمد السلفى- لسنا نحن من -الفدادين- حتى نكون غلاظ القلوب ..جزى الله تعالى جميع الذين لايريدون للمؤمنين الا الخير والصلاح خير الجزاء.
والحق أحق أن يتبع
  #15  
قديم 13-01-2001, 09:41 PM
HamadAlateeq HamadAlateeq غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2000
المشاركات: 47
Post

بسم الله الرحمن الرحيم
من حمد السلفي إلى الأخ الأشعري وفقنا الله جميعاً للحق.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد :
جزاك الله خيراً على هذه الفائدة في تصحيح الآية ، وأستغر الله وأتوب إليه . والسلام
محب الخير لك
  #16  
قديم 21-01-2001, 09:39 PM
أبوأحمد الهاشمي أبوأحمد الهاشمي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2001
المشاركات: 251
Post

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الأخ حمد : القاعدة الأولى : ( أن الاشتراك في الأسماء والصفات لا يستلزم تماثل المسميات والموصوفات كما دل على ذلك الشرع والعقل والحس )

يقول الهاشمي : لكن قد يستلزم النقص !!

قال الأخ حمد : نصف الإنسان باللين والحديد باللين ، ونعلم أن اللين متفاوت المعنى بحسب ما أضيف إليه .

يقول الهاشمي : لاحظ معنى اللين في كلا الحالين تجد بينهما اختلافا بينا !! هذا الاختلاف يبطل قولكم في الصفات من إثبات المعنى المتبادر إلى الذهن !!

قال الأخ حمد : فإذا عُلم أن الاشتراك في الاسم والصفة في المخلوقات لا يستلزم التماثل في الحقيقة مع كون كل منها مخلوقاً ممكناً ، فانتفاء التلازم في ذلك بين الخالق والمخلوق أولى وأجلى ، بل التماثل في ذلك بين الخالق والمخلوق ممتنع غاية الامتناع

يقول الهاشمي : لكن ما مدى هذا الاختلاف بين الخالق والمخلوق !! اليد في الإنسان والحيوان غير متماثلة لكن كلاهما عضو : هذا هو المعنى المتبادر إلى الذهن !! فهل تثبت لله تعالى اليد على معنى العضو ثم تقول لكن لا تماثل يد المخلوقات ؟! قطعا لا .. على أنه يلزمكم . إذن استدلالك بعدم تماثل المخلوقات مردود !!

قال الأخ حمد : أي أن من أثبت شيئاً مما أثبته الله لنفسه من الصفات لزمه إثبات الباقي ، ومن نفى شيئاً منها دون الباقي لزمه نفي ما أثبته وإلا كان متناقضاً .

يقول الهاشمي : ما هو الباقي ؟!!! هذا كلام مرفوض جملة وتفصلا فمعلوم أن هناك إضافات منسوبة إلى الله تعالى وهي ليست صفات عندكم ؟! كالمرض والحلول والروح وغير ذلك فهل نثبت ذلك لمجرد أننا أثبتنا بعض الصفات إن كنا حقا أثبتنا بعض الصفات ونفينا اللائق به ؟! يبدو أنك تظن أننا متفقون معك على أنها لائقة به إلا أننا نفيناه !!
هل تسمح لي أن أعدل ردك فبدل قولك ( لزمه إثبات الباقي ) يكون ( لزمه إثبات اللائق به ) ؟ فإن كانت المسألة هكذا فأنت جعلتنا متفقين معك في أنها لائقة به إلا أننا لم نثبتها له وصيرتنا متناقضين لهذه العبارة لأننا نقول أنها غير لائقة به !! كل هذا تلبيس وتشويش على القارئ !! نحن يا أخي لم نسلم لك أصلا أن تلك الإضافات لائق به حتى تلزمنا بالتناقض !!

قال حمد عن أهل السنة الأشاعرة : يقولون – ودون أدنى خجل - : طريقة السلف أسلم وطريقة الخلف أعلم وأحكم – ويُريدون بالخلف أنفسهم – كبرت كلمة تخرج من أفواههم .... الخ كلامه

يقول الهاشمي : أما البيجوري فيقول في شرح الجوهرة : وطريقة الخلف أعلم وأحكم لما فيها من مزيد الإيضاح والرد على الخصوم وهي الأرجح ولذلك قدمه المصنف ، وطريقة السلف أسلم لما فيها من السلامة من تعيين معنى قد يكون غير مراد لله تعالى . انتهى
فتأمل وافهم مقصد قائل تلك العبارة ولا تسئ الظن !!

يقول الشيخ عيسى الحميري (المفاهيم العقدية) : وبهذا التقرير يتبين لك خطأ بعض متأخري الأشاعرة حيث قالوا : "إن مذهب السلف أسلم ومذهب الخلف أحكم وأعلم" وهذه عبارة أقحمت في عقائد أهل السنة والجماعة ، إذ ليس هناك مذهبان إنما مذهب واحد أسلم وأعلم وأحكم اتفق على وجوب التأويل عند الضرورة ... الخ

قال حمد : أن الرجوع إلى العقل في هذا الباب مخالف للعقل ،لان هذا الباب من الأمور الغيبة التي ليس للعقل فيها مجال ...

يقول الهاشمي : وماذا تقول فيمن يقول : لله كيفية لأن كل شيء لابد له من كيفية ؟ ومن يقول بأن قيام الحوادث بذات الله تعالى وتسلسلها وقدم العالم بالدليل العقلي ؟ ومن يقول لا يرى إلا من هو بجهة ؟ ومن يقول بالإحاطة الحسية وغير ذلك ..

وأما صفة الرحمة فإن الأشاعرة لم تنف الرحمة حتى تلزمنا بالتناقض !!
قال حجة الإسلام الغزالي في المقصد الأسنى : "الرحمن الرحيم اسمان مشتقان من الرحمة . والرحمة تستدعي مرحوما ولا مرحوم إلا وهو محتاج . والذي ينقضي بسببه حاجة المحتاج من غير قصد وإرادة وعناية بالمحتاج لا يسمى رحيما ، والذي يريد قضاء حاجة المحتاج ولا يقضيها فإن كان قادرا على قضائها لم يسم رحيما إذ لو تمت الإرادة لوفى بها وإن كان عاجزا فقد يسمى رحيما باعتبار ما اعتوره من الرقة ولكنه ناقص . وإنما الرحمة التامة إفاضة الخير على المحتاجين وإرادته لهم عناية بهم ، والرحمة العامة هي التي تتناول المستحق وغير المستحق ، ورحمة الله عز وجل تامة وعامة : أما تمامها فمن حيث أنه أراد قضاء حاجات المحتاجين وقضاها ، وأما عمومها فمن حيث شمولها المستحق وغير المستحق وعم الدنيا والآخرة وتناول الضرورات والحاجات والمزايا الخارجة عنهما فهو الرحيم المطلق حقا . ( دقيقة ) الرحمة لا تخلو عن رقة مؤلمة تعتري الرحيم فتحركه إلى قضاء حاجة المرحوم ، والرب سبحانه وتعالى منزه عنها فلعلك تظن أن ذلك نقصان في معنى الرحمة ، فاعلم أن ذلك كمال وليس بنقصان في معنى الرحمة : أما أنه ليس بنقصان فمن حيث أن كمال الرحمة بكمال ثمرتها ومهما قضيت حاجة المحتاج بكمالها لم يكن للمرحوم حظ في تألم الراحم وتفجعه وإنما تألم الراحم لضعف نفسه ونقصانها ولا يزيد ضعفها في غرض المحتاج شيئا بعد أن قضيت كمال حاجته ، وأما أنه كمال في معنى الرحمة فهو أن الرحيم عن رقة وتألم يكاد يقصد بفعله دفع ألم الرقة عن نفسه فيكون قد نظر لنفسه وسعى في غرض نفسه وذلك ينقص عن كمال معنى الرحمة بل كمال الرحمة أن يكون نظره إلى المرحوم لأجل المرحوم لا لأجل الاستراحة من ألم الرقة . ( فائدة ) الرحمن أخص من الرحيم ولذلك لا يسمى به غير الله عز وجل والرحيم قد يطلق على غيره فهو من هذا الوجه قريب من اسم الله تعلى الجاري مجرى العلم ... الخ

يتبع الرد إن شاء الله تعالى ...


  #17  
قديم 22-01-2001, 08:15 PM
أبوأحمد الهاشمي أبوأحمد الهاشمي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2001
المشاركات: 251
Post

أما أنهم يثبتون سبعا فصحيح وأما أنهم ينفون صفات كالرحمة فلا !! كيف وهم يثبتون أسماء الله الحسنى ويقولون أنها قديمة !! وأما أنهم يؤولون فلا ريب أن التأويل مما قال به السلف وليس بمذموم على إطلاقه ، والمذموم إنما يكون عن غير علم إذا كان فيه تحريف وزيادة ومخالفة للنصوص القطعية مع تشبيه الله تعالى بخلقه ، والممدوح إن كان عن علم ودراية وتنزيه لله تعالى ودفع لشبهة التشبيه إذا اتفق مع لغة العرب .
إن مذهب أهل السنة تفويض وتأويل والأصل عندهم التفويض ، وقد أولوا لضرورة على أنهم اتفقوا على تنزيه الله تعالى عن ظواهر النصوص المتبادرة إلى أذهان المشبهين . ثم إن الأشاعرة الذين حاربوا البدع والضلال - منهم من يمنع التأويل فيفوض ومنهم من يؤول بما تقتضيه لغة العرب مرتكزا على قاعدة (( ليس كمثله شيء )) لدرء شبهة المشبهين وطغيان الملحدين وما أكثرهم !! غير أن الجميع متفقون على نفي التشبيه والتجسيم عن الله تعالى وتنزيهه عما لا يليق بجلاله كالجهة وحلول الحوادث !!
يقول صاحب الجوهرة :
وعندنا أسماؤه العظيمة == كذا صفات ذاته قديمة
واختير أن اسماه توقيفية == كذا الصفات فاحفظ السمعية
وكل نص أوهم التشبيها == أوله أو فوض ورم تنزيها
فأهل السنة عندما يثبتون الصفات السبع لا يعني أنهم ينفون بقية الصفات كما يتوهم البعض !!
قال إمام الحرمين في آخر كتبه ما نصه : وقد اختلف مسالك العلماء في الظواهر التي وردت في الكتاب والسنة وامتنع على أهل الحق اعتقاد فحواها واجراؤها على موجب ما تبتدره أفهام أرباب اللسان منها فرأى بعضهم تأويلها والتزام هذا المنهج في آي الكتاب وما يصح من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم . وذهب أئمة السلف إلى الانكفاف عن التأويل وإجراء الظواهر على مواردها وتفويض معانيها إلى الرب تعالى . والذي نرتضيه رأيا وندين الله به عقلا اتباع سلف الأمة ... الخ العقيدة النظامية ص32 وقد رجع عن التأويل إلى التفويض ولم يرجع عن العقيدة الأشعرية كما قاله من لا يفقه !!
وقال الحافظ ابن عساكر ما نصه : فإنهم –يعني الأشاعرة- ليسوا معتزلة ولا نفاة لصفات الله معطلة لكن يثبتون له سبحانه ما أثبته لنفسه من الصفات ويصفونه بما اتصف به في محكم الآيات وبما وصف به نبيه صلى الله عليه وسلم في صحيح الروايات وينزهونه عن سمات النقص والآفات فإذا وجدوا من يقول بالتجسيم أو التكييف من المجسمة والمشبهة ولقوا من يصفه بصفات المحدثات من القائلين بالحدود والجهة فحينئذ يسلكون طريق التأويل ويثبتون تنزيهه بأوضح الدليل ويبالغون في إثبات التقديس له والتنزيه خوفا من وقوع من لا يعلم في ظلم التشبيه فإذا أمنوا من ذلك رأوا أن السكوت أسلم وترك خوض التأويل إلا عند الحاجة أحزم ... الخ تبيين كذب المفتري 388
وقال الإمام ابن دقيق العيد ما نصه : نقول في الصفات المشكلة إنها حق وصدق على المعنى الذي أراده الله ومن تأولها نظرنا فإن كان تأويله قريبا على مقتضى لسان العرب لم ننكر عليه وإن كان بعيدا توقفنا عنه ورجعنا إلى التصديق مع التنزيه ... الخ من الفتح 13/395
وقال الحافظ ابن حجر في الفتح من كتاب التوحيد - باب ما يذكر في الذات والنعوت وأسامي الله عز وجل : والصواب الإمساك عن أمثال هذه المباحث والتفويض إلى الله في جميعها والاكتفاء بالإيمان بكل ما أوجب الله في كتابه أو على لسان نبيه إثباته له أو تنزيهه عنه على طريق الإجمال وبالله التوفيق، ولو لم يكن في ترجيح التفويض على التأويل إلا أن صاحب التأويل ليس جازما بتأويله بخلاف صاحب التفويض انتهى
وقال الإمام السيد الحبيب عبد الله بن علوي الحداد الحسيني ما نصه: قال حجة الإسلام : جميع ما ورد في أمور الآخرة يحمل على الظاهر المعهود من غير تأويل . وجميع صفات الله مما يوهم التشبيه وينافي التنزيه فهو على مذهبين إما السكوت عن التأويل مع اعتقاد التنزيه وهو مذهب السلف . وإما الخوض في التأويل وحمل ما ورد على ما هو اللائق بجلاله وقدسه انتهى ومذهبنا في ذلك مذهب السلف انتهى كلامه رضي الله عنه من كتاب النفائس العُلْوية في المسائل الصوفية
حتى الحافظ الذهبي وهو ليس من الأشاعرة قال : فقولنا في ذلك وبابه : الإقرار والإمرار وتفويض معناه إلى قائله الصادق المعصوم . كما في السير ترجمة الإمام مالك .

هذا التفويض الذي هو إثبات الصفات بالمعنى الذي أراده الله تعالى يجعله ابن تيمية وشيعته من شر أقوال أهل البدع والإلحاد والعياذ بالله !! فالمسألة ليست في أن الأشاعرة تنفي الصفات وإنما الدعوة إلى التمذهب بمذهبهم في الصفات وهو إثبات المعنى المتبادر إلى أذهانهم والعياذ بالله !! فيا ليتهم انتهجوا منهجا وسطا بين التأويل والتشبيه لكنهم أبوا غير ذلك وادعوا أن ما يقولون به هو قول السلف !!

  #18  
قديم 22-01-2001, 10:05 PM
أشعري أشعري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2000
المشاركات: 498
Post

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله،

الأخ أبو أحمد الهاشمي،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

لكأني أرى أمامي فارسا وقف للعقيدة حارسا، فامتشق حسام الأدلة فجعل به كثرة الشُّبه قلة، ففلّق هامها وأرعب ضرغامها، فهنيئاً خيمتي الإسلامية، بمن جاءك من منتديات قصية، ومرحبا بالهاشمي أبو أحمد، صاحب القول الصحيح المسدد.

بورك فيك وفي فيك يا أخي أبو أحمد الهاشمي.

والله من وراء القصد.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م