(( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر))
ومن لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فليعلم أن في صلاته خلل وأنه قصر فيها فلينظر أين موضع التقصير
هل هو تأخيرها؟؟؟
هل هو عدم الخشوع فيها؟؟
أم أنه لم يستوف شروط الطهارة وأخل بها
المؤمن يجاهد نفسه حتى يلقى ربه وهو كالنبتة الغضه يميل حينا" ثم يعود المهم أن لا تكسره الرياح.
وأحب الأعمال إلى الله الصلاة أول وقتها
جزاك الله خير الشيخ أبو الأطفال على هذه الوصايا الطيبة
|