إنا لله وإنا إليه راجعون.
لقد كشَر الروافض عن أنيابهم , وبان ما في قلوبهم, فلم يعد للتقية مجال.
إنهم يكرهون عمر رضي الله عنه وبقية الصحابة إلا قليلا منهم.
والله لولا خيانة شيعة العراق لما استطاعت أمريكا دخول العراق. إن الحقائق بانت اليوم في العراق. فلا زال الروافض يكرهون أهل السنة ويكيلون لهم العداء وإن قالوا غير ذلك تقية.
إن ما يحدث اليوم في العراق هو من سنن الله الكونية. ومن الإبتلاء الذي تتمايز به الصفوف ويعرف الحق من الباطل. لا يمكن أن ينزل النصر على ما كان موجودا من الغبش.
على إخواننا أهل السنة في العراق أن يصبروا ويصابروا ويجاهدوا والعاقبة والنصر لهم لا محالة.
قال تعالى(يا أيها الذين أمنوا اصبروا وصابروا واتقوا الله لعلكم تفلحون) وقال تعالى ( ... إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب).
|