حكمتيار والبيعة الكبرى! -بقلم د. هاني السباعي

[الثأر]

الله أكبـر .. الله أكبر .. الله أكبر
اللهمَ لك الحمد والمِنة والفضـل

الحمد لله الذي بنعمه تتم الأمــور ، والحمد لله الذي وحد الصفوف
والحمد لله ثم الحمد لله ثم الحمد لله حمداً طيباً مباركاً فيه كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه
وعزيز جـلالــه
..

بالأمس القريب
أعلن القائد الأديــب / أبى مصعب أحمـد الخلايله
حفظه الله
البيعــة لشيخنــا وقائدنا ووالدنا الغالي / الشيخ أسامة بن محمد حفظه الله
..
فضجت الدنيا بالأفـراح والليال الملاح
ومات النفاق وأهله من الغيــظ

ثــم
أعلنَ عن مجلس شورى المجاهــدين
فخسأ المنافقيــن ومن على شاكلتهم ممن قاد الحرب الإعلاميــة
بداية من شهر رمضان المبارك حتى هذه اللحظة
فخسئوا لا يُكلمون أكثرهم بعد الوحـدة العظيــمة بين جيوش الجهـاد
..

واليوم اليــوم
يقرُ الله العيون ويُفرح القلوب
ببيعَــة المهندس / قلب الديــن حكمتيـــــــــار حفظه الله
لإمام الجهــاد أسامــة ولذراعــه الأيــمن / أيمن لا شلها الله
..

الله أكبر
إن الرسائل المتتابعــة في أسبوعين من أسعد أيام عمرنا
رسائل لكل ٍ منها رؤيته الخاصــة وفحوى رسالته

الله أكبر
إنها والله ردٌ على الحرب الإعلامـية المرتدة
والتي يقودها المرتدون
..

الله أكبر
قد خسأ النفاق .. قد خسأ النفاق
قد خسأ النفاق

أما ورب الكعبـة
إن الرسائل المتتابعة لها مضامينٌ كثيرة لمن كان له قلب
أو ألقى السمع وهو شهيــد

1
..
ضربة إعلاميــة لكل إعلامي منافق يتبع مرتد
2
..
وحدة صف يعلنها المسلمين عرباً وعُجما
3
..
إسكات النفاق ومن تبعه وأخص بالذكر السدنة والأحبار .
4
..
لمحبي الجهاد تخبرهم أن النصر قريب والخاسر من لم يشارك بطلقـة واحدة
5
..
للمجاهدين من لم يعلن البيعة أو لم يوحد الصفوف أن يدخل في صف جند الله بالوحدة وهم جند الله والله

الله أكبر
والله لو حاولت جمع الرسائل لعجزت
ويكفي ما مر
فيا كرام .. إن كنتم تعقلون يا أخوتي فاقرئوا كل حرف وافقهوا
واعملوا .. فوالله سنخسر إن لم يكن لنا قطراتُ دم ٍ في ثغر ما
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيـم


اللهم نصرك الذي وعدت
اللهم نصرك الذي وعدت
اللهم نصرك الذي وعدت


جزاكم الله يا دكتور السباعي عنا خير الجزاء
فقد طيبت الخاطر وأفرحت الروح لا حرمكم الله الأجر والمثوبة
والله لا يضيع أجر المحسنيــن
،،،،،،،،،،،،،،،،،،