بحسب كاتب الموضوع
فكل من عارض حماس هو ( خائن )
وهذا يعني أن حماس وصلت إلى الكمال الذي لم يؤته إلا الرسل والأنبياء
ولعلي أستعرض بعض ما جاء في الموضوع
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة fadl
Man9ool
ينقسم الرافضون لحماس الي ثلاثة أقسام سياسي وديني واغتصابي..
|
وهذا يعني أن كل من عارض حماس هو إما سياسي حاقد أو ديني يبيح الجنس أو إغتصابي
ثم يتطرق للتفصيل
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة fadl
Man9ool
أما الرافضون السياسيون فهم مجموعة الساسة والمسؤولون وأعضاء التنظيم الذي خسر كل شيء
هذا القسم من الرافضين يشعرون وكأنهم سقطوا في هاوية من الضياع لا قرار لها
|
وهنا أوضح ما يعنه بالرافضة السياسيون ، حيث جعلهم خاسرون لكل شيء ، وهم مجموعة ضائعة سقطت في الهاوية من على القمة التي تتربع فوقها حماس
وينتقل إلى النوع الثاني فيقول :
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة fadl
Man9ool
أما الرافضون الدينيون فهم أولئك النوع من البشر ممن فقدوا احساسهم بدينهم وبوطنيتهم وبانسانيتهم، وجعلوا من أنفسهم أدوات لمحـــــاربة الاسلام ومحاصرته
وبالتالي سقوطنا الأخلاقي الذي قام به هؤلاء النفر ومن خلاله بتسويق بضاعتهم الفاسدة.
|
وهنا لم يبق للحياء مكانا يمكن أن يكون خط رجعة يعود منها
فالدينيون هم مجموعة من الذين فقدوا إحساسهم ((((( بدينهم ))))) ويسعون إلى محاربة الإسلام ، ومن خلال سقوطهم ((( الأخلاقي ))) فهم يسوقون بضاعتهم الفاسدة
ولا ننسى أنه يتحدث عن ((( الرافضون الدينيون )))
ويأتي أخيرا فيقول :
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة fadl
Man9ool
أما الفئة الثانية فهي التي تعتقد وتؤمن أن ما بأيديها هو حق طبيعي لها ولن تقبل بالتنازل عنه ولو خربت البلد كلها مع علمهم أنهم غير مؤهلين ولا قادرين علي تحمل تبعات ومسؤوليات مواقعهم
حتي بات يحتاج الي عملية بتر شاملة لاصلاح ما يمكن اصلاحه.
|
أن جميع الرافضين هم ( رعاع ) لا يفقهون شيئا ولا يعلمون شيئا ولا يستطيعون أن يفكروا أو يديروا المؤسسات ، وعليه لابد أن يبقوا خارج الواقع ، وأن يسكتوا ، ولهذا قال في النهاية
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة fadl
Man9ool
لقد اجتمع الرافضون جميعهم في ساحة واحدة وتحت راية واحدة هي محاربة حماس
|
وهنا نقول
لو أننا قلبنا الأمر رأسا على عقب
لكان الحديث صحيحا 100 % عن حماس وزعمائها
فكل واحدة من الثلاث السابقة هي صفة لازمة في حماس وزعمائها
وصدق المثل العربي القائل
" رمتني بدائها وانسلت "