مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 19-09-2000, 08:54 PM
abo omar 7 abo omar 7 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2000
المشاركات: 57
Post الفروق بين شرع ربنا وشرع العبيد

بسم الله الرحمن الرحيم

الفروق بين شرع ربنا وشرع العبيد :
1) شرع ربنا مستمد من خالقنا .
2) صاحبه علم تام . كيف لا وهو العليم بأمور خلقه .
3) صاحبه حكمة تامة . وضع كل شيء في موضعه { ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير } .
4) فيه هدى ونور .
5) فيه خير وبركة . وهي أعظم نعم الله علينا .
6) إن هذا الشرع صاحبه رحمة واسعة .
7) لا تناقض فيه ولا تضارب { ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً } .
8 ) أحسن الحديث وهو من الله العزيز .
9) شرع الله فيه حياة أرواحنا .
10) أنه المهيمن الرقيب المطلع على ما سواه أقره لنا .
11) محترم مقدس .
12) أنه مصون من التغير والعبث .
13) شرع الله تتسع نصوصه لما جد وسيجد إلى قيام الساعة .

وللحديث بقية ان شاء الله .

  #2  
قديم 19-09-2000, 09:03 PM
abo omar 7 abo omar 7 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2000
المشاركات: 57
Post

إن الثروة الفقهية هي من أعظم المعجزات لنبينا وهي أعظم من المعجزات الأخرى كإخباره بالغيب وحصل أو فتوحات الرسول ولكن الفقه أعظم معجزة لأنه كلام موجز يحل كل المشاكل الآنية والمستقبلية إنها ثروة عظيمة لا تفنى كنوزها والنضرة والبهجة والحيوية فيها لا تبلى وكأنه نزل في هذه الأيام .
إن هذه النصوص الشرعية محددة ولكنها تشمل أمور لا حصر لها استنبطها أئمتنا أصحاب الفقه ، ثبت في مسند الإمام أحمد أحاديث رقم ( 21490 - 21535 – 21586 ) وموطأ الإمام مالك في الطهارة حديث رقم ـ38ـ والنسائي كتاب الطهارة حديث رقم ـ67ـ والترمذي في الطهارة حديث رقم ـ85ـوأبو داود في الطهارة ـ68ـ والدرامي في الطهارة ـ729ـ والحاكم والدارني في السنن والبغوي في شرح السنة والحديث صححه البخاري والحديث في أعلى درجات الصحة وهذه رواية النسائي (( عن كبشة بنت كعب بن مالك ـ وكانت تحت ابن أبي قتادة ـ أن أبا قتادة دخل عليها ثم ذكرت كلمة معناها سكبت له وضوءا فجائت هرة فشربت منه فأصغى لها الإناء حتى شربت قالت كبشة فرآني أنظر أليه فقال أتعجبين يا ابنة أخي فقلت نعم قال ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إنها ليست بنجس إنما هي من الطوافين عليكم والطوافات )) وثبت في المجمع [ 116 / 1 ] والناسخ والمنسوخ ـ 142 ـ والطبراني عن أنس بن مالك أنه أهديت عائشة هريسة فأكلت منها هرة فأكلت منها عائشة فقالوا (( تأكلين وقد أكلت منها هرة فقالت لقد رأيت رسول الله يتوضأ بسؤر الهرة وإنها من الطوافين عليكم والطوافات )) ويذكر الإمام أبو حنيفة وكذا في المذاهب الأربعة ويتكلم عن سؤر الهرة ، سقط حكم النجاسة بالاتفاق بعلة الطواف المنصوصة لأنها تدخل المضايق ـ أي النافذة والمناطق الضيقة في البيت ـ ومعناها ان سواكن البيوت له هذا الحكم من فأرة وغيرها وهذا ما نص عليه الفقهاء من حديث رسولنا .

وللحديث بقية ان شاء الله

  #3  
قديم 19-09-2000, 09:04 PM
abo omar 7 abo omar 7 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2000
المشاركات: 57
Post

التعليق : جاء بعض المشوشين ممن يقولون كتاب وسنة للشيخ محمد الملاح في بلاد الشام وكان أعلم المشايخ بالمذهب الحنفي فقال الشيخ لذلك المشوش أنت لا تتقيد بمذهب كيف تستدل على الأحكام قال من الكتاب والسنة قال الشيخ إذا شربت الفأر نجست الماء أم لا فهات النص من الكتاب والسنة ـ ولكن الفقهاء يستطيعون يستنبطون الأحكام ـ قال الماء نجس قال الشيخ لما والهرة سؤرها طاهر قال سامحني قال الشيخ سامحتك قال سؤرها طاهر قال الشيخ لما أين دليلك من النص قال لا بد أن أبحث قال له الشيخ هذا في قضية سؤر لك ثلاث أقوال وأنت تشوش على الأئمة الأربعة يا ولدي مشقة الاحتراز من الفأر أصعب من مشقة الاحتراز من الهرة فأنت ما عرفت حكم سؤر الهرة تأتى بثلاث أجوبة في مجلس واحد وبعد ذلك تشوش على أصحاب المذاهب الأربعة وهناك قصة أخرى حدثت للشيخ ذو النون المصري واسمه ثوبان وكنيته أبو الفضل وهو الإمام العلم الجبل في مصر ثوبان المصري عليه رحمة الله هو من الذين رأوا موطأ الإمام مالك ومن كراماته أنه عندما توفي أظلت الطير جنازته حتى دفن وانظروا ترجمة هذا العبد الصالح يقول من تطرطأ يحصل رطب ومن تشمخ بأنفه يحصل عطب قال له أحد الناس في مصر وقد درس عنده سنة قال بلغني أنه عندك اسم الله الأعظم فتجاهل الشيخ سؤاله وبعد فترة قال له الشيخ تعرف فلان الذي يأتينا من الكفار ويحول بينهما نهر النيل قال فأوصل إليه هذه الأمانة وكانت عبارة عن صندوق بداخله فأر ملفوف بخرقه فلما مشى الطالب تعجب من خفة الصندوق ولما وصل النهر تحركت الفأر ففتح الصندوق ففرت الفأرة فرجع إلى الشيخ فقال الشيخ له على فأرة ما ائتمنت فتريد أن أعطيك علم رسول الله الزم السوق أفضل لك ،
وللحديث بقية ان شاء الله

  #4  
قديم 19-09-2000, 09:06 PM
abo omar 7 abo omar 7 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2000
المشاركات: 57
Post

يا اخوتي من الذي ينازع في الاحتكام إلى الكتاب والسنة ولكن على فهم من على فهم الأئمة الأربعة رضوان الله عليهم فلا داعي للتطاول عليهم وإن يقول القائل تتبعون الإمام أحمد وتتبعون الكتاب والسنة فنحن نتبع كتاب ربنا وسنة نبينا حسب ما فهم أئمتنا فالخروج عن المذاهب الأربعة مضيعة للوقت ، وورد في الصحيحين من رواية أبي بكرة في صحيح البخاري كتاب الأحكام حديث رقم ـ6625ـ وصحيح مسلم كتاب الاقضية ـ3241ـ وهذه رواية البخاري يقول أبو بكرة سمعت النبي صلى الله عله وسلم يقول (( لا يقضين حكم بين اثنين وهو غضبان )) وقد بين لنا هذا الحديث حكماً وهو لا يحكم القاضي بين اثنين وهو غضبان لأن غضبه هو الذي يأمره وينهاه كما قال الله تعالى بسورة الأعراف آية ـ 154 ـ { ولما سكت عن موسى الغضب أخذ الألواح وفي نسختها هدى ورحمة للذين هم لربهم يرهبون } فهنا يقول الله ولما سكت وكان الغضب الآمر الناهي وهذه الصورة التي أشار إليها الرسول أنه لا يقضي القاضي وهو غضبان ألحقوا بها أئمتنا صور كثيرة منها شدة الفرح والجوع والعطش أو النعاس أو مدافعة الأخبثين .
نأتي بعد ذلك إلى قضية كان يفتي الإمام أبو حنيفة فيقول له الأعمش محدث زمانه من أين دليلك فيقول الإمام أبو حنيفة مما رويت لنا من الأحاديث فيقول الأعمش أنتم الأطباء ونحن الصيادلة فنحن لا ننازع الطبيب البشري وكم أخطأ ونسلم له فتح بطوننا لماذا لأنه عظمت في أنفسنا الدنيا أما الطبيب الشرعي فيقولون لك هم رجال ونحن رجال فلماذا تذهب إلى الطبيب البشري كالصعلوك وتقول هم رجال ونحن رجال ؛ وخذ فتوى من يقول أنه كان حنفي ثم اهتدى فضيلة الشيخ الألباني : في الطلاق مرتين ثم يتركها حتى تبين منه ثم يتزوجها بعقد جديد فيكون له عليها ثلاث طلقات فهذه الفتوى لا تقبلها نساء البادية دع طلاب العلم دع الفقهاء فهذا ما نعيشه في هذه الأيام من التخبط ثم نقول كتاب وسنة ولكن حسب فهم من ولكن من أين أتى أئمتنا بأحكامهم فإنهم ما استنبطوا الأحكام إلا من الكتاب والسنة ،
وللحديث بقية ان شاء الله


  #5  
قديم 19-09-2000, 09:08 PM
abo omar 7 abo omar 7 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2000
المشاركات: 57
Post

ومن الفروق بين شرع ربنا وشرع العبيد .
1) في شرع الخالق إنصاف وعدل بين المخلوقات فلا انحياز ولا محاباة وذلك تشريع الله .
هذا الشرع جاء ليسعد البشر بغض النظر عن العرب والعجم أو الأبيض والأسود نعم إنصاف لجميع المخلوقات حتى حينما نعامل الكفار نعاملهم بعدل وكما قال الله تعالى في سورة المائدة ـ 2 ـ { ولا يجر منكم شنئان قوم صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا } وقال في الآية ـ8 ـ من سورة المائدة { يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجر منكم شنئان قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون } فنحن نعاملهم بالتقوى والعدل حتى ولو ظلموكم اعدلوا هو أقرب للتقوى لو احتكم كافر ومسلم والحق للكافر فنحكم للكافر ولا نتحزب كما يفعل الشرع البشري ، ولقد قضى الإمام أبو حنيفة فقال : أنه لو ادعى اثنان طفل أحدهم مسلم والآخر ذمي أما المسلم فأقام بنيه بأنه عبده ورقيقه والكافر قال إنه من صلبه وابنه قال أبو حنيفة البينتان تعارضتان تساقطتان فنرى مصلحة الطفل فيكون مسلم عبد أو سيكون حراً كافراً هناك مصيبتان مصيبة الدنيا أو مصيبة الآخرة فما رأيكم … قال أبو حنيفة الإسلام بيده فلو أراد لأسلم وعليه المصلحة هي الحرية لأنه ليس بيده أن يتحرر لأنه يمكن أن يملأ بيت سيده ذهباً فلا يحرره فنحن نجعله حراً وهو عنده عقل حينما يبلغ فإذا أراد الله هدايته هداه فالقلم الآن مرفوع عنه . أكبر كافر على وجه الأرض وأغناهم لا يكافئ عندنا أقل أمة مسلمة إن أراد أن يتزوجها و مع ذلك يحكم بالحرية مع الكفر ولا يحكم له بالعبودية مع الإسلام فانظر كيف كان القاضي المسلم تنازل عن ميوله الشخصية لأن الكفر ممكن أن يزيله بنفسه أما الرق فلا يمكن أن يزيله بنفسه وحر مسلم خير من رقيق مسلم فإذا لم يسلم فنقول نحن حققنا له في الدنيا كما لو ارتد بعد أن أسلم حقيقة هذا هو الفقه ، ويعلق الشيخ : لو جرت هذه القضية لأسلم الذمي ولحقه ابنه . { ولا يجر منكم شنئان قوم على ألا تعدلوا } مثل ما يكون الآن في دول الخليج بين المواطن والمقيم فإن قامت مشكلة فيقول له ألا يكفي أننا نعيشك في بلدنا وغير ذلك من الكلام و الظلم البين والتفريق من صنع الأنظمة الوضعية ففي شرع الله انصاف لجميع الأصناف وكل حكم سوى الأحكام الربانية بلية .
وللحديث بقية ان شاء الله
  #6  
قديم 20-09-2000, 05:59 PM
abo omar 7 abo omar 7 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2000
المشاركات: 57
Post




q إبراهيم بن أدهم الثقة المأمون يقول : كل ملك لا يكون عادلاً فهو واللص سواء وكل عالم لا يكون تقياً فهو والذئب سواء ؛ وكل حكم لا ينشد شريعة الله فهم لصوص وما عرفت البشرية فاتحين أفضل من المسلمين ، الكفار يقاتلوننا ويريدون أن يطفؤا نور الله بأفواههم ومع ذلك لا يجوز أن نخرج عن شريعة الله لا تقتل وليداً ولا امرأة وإن فعلت ذلك فالنار النار ثبت في صحيح مسلم كتاب الجهاد والسير حديث رقم ـ3261ـ ومسند الإمام أحمد والترمذي وأبوداود وابن ماجه والدارمي ومسند الإمام الشافعي والبيهقي في السنن الكبرى من رواية بريده وروى عن عبد الله بن عمر وعبد الله ابن عباس وأبو موسى الأشعري في المجمع [ 307 / 5 ] وانظر جامع الأصول [ 590 / 2 ] وهذه رواية مسلم من رواية بريدة بن الحصيب (( قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمر أميراً على جيش أو سرية أوصاه في خاصته بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا ثم قال اغزوا باسم الله في سبيل الله قاتلوا من كفر بالله اغزوا ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليداً وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال أو خلال فأيتهن ما أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم ثم ادعم إلى الإسلام فإن أجابوك فاقبل عنهم وكف عنهم ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين وأخبرهم أنهم إذا فعلوا ذلك فلهم ما للمهاجرين وعليهم ما على المهاجرين فإن أبوا أن يتحولوا منها فأخبرهم أنهم يكونون كأعراب المسلمين يجري عليهم حكم الله الذي يجري على المؤمنين ولا يكون لهم في الغنيمة و الفىء شىء إلا أن يجاهدوا مع المسلمين فإن هم أبوا فسلهم الجزية فإن هم أجابوك فأقبل منهم وكف عنهم فإن هم أبوا فاستعن بالله وقاتلهم وإذا حاصرت أهل حصن فأرادوا أن تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه فلا تجعل لهم ذمة الله ولا ذمة نبيه ولكن اجعل لهم ذمتك وذمة أصحابك فإنكم إن تخفروا ذممكم وذمم أصحابكم أهون من أن تخفروا ذمة الله ورسوله وإذا حاصرت أهل حصن فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله فلا تنزلهم على حكم الله ولكن أنزلهم على حكمك فإنك لا تدري أتصيب حكم الله فيهم أم لا )) الشاهد ولا تنزلهم على حكم الله قل نحن لا نعلم سنوفق في إصابة حكم الله أم لا ولكن سننزلكم على حكمنا نحن فنحن نجتهد فيكم بالسبي أو القتل أو غير ذلك فإن أخطأنا فمغفور لنا ولنا أجر وإن أصبنا فلنا أجران ولكن نحكم بفهمنا للشريعة وليس من الأحكام الجاهلية ؛
q والقتال في الأرض من أجل العلو والاستكبار في الأرض ؛ إلا في شريعة الله لإخراجهم من الظلمات إلى النور .

وللحديث بقية ان شاء الله
  #7  
قديم 21-09-2000, 09:12 PM
abo omar 7 abo omar 7 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2000
المشاركات: 57
Post




● ومن الفروق أيضاً :
15 ) شريعة الله جنسية فوق الجنسيات فهي وحدة حقيقية بين المسلمين والمسلمات فلا توجد شريعة توحد بين الناس وتجعلهم كأسنان المشط إلا شرع الله كما يقول الله في سورة الأنبياء ـ 92 ـ { إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون } وفي سورة المؤمنون ـ 51 ـ 52 ـ { يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحاً إني بما تعملون عليم . وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون } والأمة هنا بمعنى الملة والأمة تأتي بخمس معاني :
1) الملة
2) الجماعة { لما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان }
3) تأتي الأمة بمعنى الزمن والوقت { وقال الذي نجا منهما وادكر بعد أمة أنا أنبئكم بتأويله فارسلون }
4) الصنف { وما من طير إلا أمم أمثالكم }
5) القائد { إن ابراهيم كان أمة }
الجنسية عند الأمم المتقدمة هي الجنسية الوطنية وعند المتمدنين اجتماع الناس تحت القوانين مشتركة لهم حقوق متساوية يتساوى فيها الوطنيين بمقدار رقي المتمدنين فتراهم في وطن وكأنهم في غابة كما في أمريكا مضرب المثل في التقدم والتمدن فانظر التفريق بين البيض والسود ، وكل من دعا إلى الجنسية الوطنية كفر لا شك فيه وهي مهما ساوت بين الناس لايمكن أن تؤلف بين القلوب وخذ مثال : أن الجار لا يعرف جاره في الدول الأوربية وهذا لا يوجد عندنا فنحن كالبنيان وكالجسد الواحد ؛ اما هم فهي توحدهم عند اعتداء خارجي فيقومون مثل حظيرة الدجاج فإن دخل عليهم أحد هاجوا جميعاً .

انـتـهـى
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م