إقتباس:
	
	
		| 
			
				 المشاركة الأصلية بواسطة السيد عبد الرازق 
				الصهيل الأخير  
 
 
 لسميح القاسم  
 
 
 
 
و أصبّ الأغنية  
  
مثلما ينتحر النهر على ركبتها .  
  
هذه كل خلاياي  
  
و هذا عسلي ،  
  
و تنام الأمنية .  
  
في دروبي الضيقة  
  
ساحة خالية ،  
  
نسر مريض ،  
  
وردة محترفة  
  
حلمي كان بسيطا  
  
واضحا كالمشنقه :  
  
أن أقول الأغنية .  
  
أين أنت الآن ؟  
  
من أي جبل  
  
تأخذين القمر الفضي ّ  
  
من أيّ انتظار ؟  
  
سيّدي الحبّ ! خطانا ابتعدت  
  
عن بدايات الجبل  
  
و جمال الانتحار  
  
و عرفنا الأوديه  
  
أسبق الموت إلى قلبي  
  
قليلا  
  
فتكونين السفر  
  
و تكونين الهواء  
  
أين أنت الآن  
  
من أيّ مطر  
  
تستردين السماء ؟  
  
و أنا أذهب نحو الساحة المنزويه  
  
هذه كل خلاياي ،  
  
حروبي ،  
  
سبلي .  
  
هذه شهوتي الكبرى  
  
و هذا عسلي ،  
  
هذه أغنيتي الأولى  
  
أغنّي دائما  
  
أغنية أولى ،  
  
و لكن  
  
لن أقول الأغنية . 
  
 سهيل اليماني  
جميل عزفك بالنبطي  
تقبل مروري وتحياتي  
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
			
		 | 
	
	
 
والاجمل .. وجودك .. 
 
وأعرب أن العوارف لم  يزالوا
هم النبراس كان الليـل داجـي 
 
وترى كسب الأديب من الأديب
هدايـا مـا تبيـع  بالحراجـي 
 
بها كسب المعالـي و الفخـور
إذا لك مع هل الفخر اندماجـي 
 
أنا قوله وأنا ما احكـم بعرفـي
أقول أنى مع أهل العرف لاجي