أحسنت أخي السلاف،
فإن عروض الخليل لا تسمح بدخول فعْلن عروض الكامل في غير التصريع، ولكننا لا ننكر أن لها إيقاعا مستساغا، ودليل ذلك هذه القصيدة، وهي الثانية من نوعها للأستاذ جمال، ولعلنا نسميها -كما قلت- من الموزون.
جمال،
أبياتك رائعة، وأشعر كأنك بنيت القصيدة كاملة حول آخر بيت "لا ارتـــاحَ صـــبٌ في الهـــوى بعــدي"، ولا شك أنك وفقت في بيت الخاتمة.
|