( أقال الدهــر آميــــــنا ؟) الســلام عليـكم،،

[غرناطة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،


بادرت سعيا، أرتشف من مبسم منتداكم،،

فلم يكن يظمئني الزمان وأنتم أنسي،،

أو يظلم لي النهار وأنتم شمسي،،
؛
؛
؛
وسأغرس في محبتكم الأماني،،

فهل تقبلوني بوفائي؟؟
؛
؛
؛
؛
؛
؛
نعـم00أقـال الـدهـر آميـنا؟؟

واستجاب لدعواتي،،

واستطعت أن أنضم إليكم،،


فأنا لست بشاعرة،،

ولكن، كنت أتذوق ما تكتبونه، وأستمتع به،،

كنت حقا أستمتع به، وتسعدني المداخلات الأدبية والنقد الذي كان يجري بينكم، فأرى أن منتدى الخيمة الأدبي قد تميز كثيرا عن غيره من المنتديات بهذا الأمر،،

لئن قل في أهل الزمان عديدكم
فإن دراري النجوم قلائل،،


وهذا ما جعلني أتردد في الإنضمام إليه !

أجل، فكلما حاولت الدخول كنت أشعر بالخجل والحياء000فأتراجع،،

أتراجع00لأنني أشعر أنه أكبر بكثير من مستواي،،

قد تسمون هذا تواضعا، وأنا أعزيه لضعف ثقتي الأدبية،،

ربما لأنني لا أخط كلماتي لمجرد الهواية والكتابة، بل هي تتولد من حالة خاصة أمر بها، وتتملكني، فأكتب 0

وستكشف لكم خواطري طبيعة نفسي،،

فهي كمن قال:

نمسك الحزن (بكفوفنا)
وبالكف الآخر (يمسكنا) الأمل،،
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
لن يضـر نسمات الصبـا فـي إحتمالها، ســلام مني أهـديه إلـى قلوبـكم!


فإذا قبلتم بي بينكم، فأرجو أن تهدوا السلام لي غبا، ولو في بعض أنفاس الريـــاح !

[جمال حمدان]

اهلا وسهلا بكم غرناطة وما تذكرينا بها من مجد أمس وأندلس متمنيين لك بيننا ما تتأملين من أنس .
اخوكم : جمال حمدان

[عمر مطر]

تلك غرناطة التي حدثنا عنها السلاف، يا مرحبا بك بين أهلك.

أكرم بالسلاف وبمن دعا

[سلاف]

أهلا بالأديبة الصادقة المتواضعة.
شكرا لكما أخوي جمال وعمر.