هدا يقول عن اولئك خوارج ونحن الاصلح لحكمكم واستحلال اموالكم
والاخر يقول انتم كفار وحل فيكم جهادنا لخيانتكم وتواطئكم على ضرب المسلمين في كل مكان
والعالم كله فعلا مسلمه وكافره يعرف من يمكن ل
اعداء الاسلام من ضرب وتقتيل المسلمين في كل مكان عبر فتح المطارات و القواعد واستضافة الجيوش الغازية بل و حثها على هدا الغزو
والشعوب اما نائمة على ادنها لا ترى او لا تسمع او متواطئة و متشفية في من اصابته مصيبة الاحتلال الصهيوني الصليبي
والعدو فرح بالخلاف عامل على تاجيجه باحث بجد عن المزيد من الثغرات لينفد اكثر الى قلب هده الامة فيسكته
ولا امل في تغير الحال كما يرى العارفون للخمسين سنة المقبلة