سؤالك هو الصحيح اختنا الفاضلة العنود :
من له مصلحة بنشر الفيروسات ؟؟؟؟؟؟
لو كان السؤال فيروسات فكرية
لقلت لك :العرب.
حكام العربان هم من يستظلون بالفيروسات
لانها يحي كل الخلايا السرطانية بيننا
فتقتل بالكليم السليم !فلا تستطيعين معه بعد ذلك علاجه بافضل النطاسيين.!
نعود الى الفيروسات الالكترونية :
انني ممن يعتقدوا ان من يقوم بانتاجها وتصنيعها هم خبراء في البرمجة لمصلحة الشركات (المنتجة) للاجهزة الكومبيوترية في العالم !
او ان تنتبهي لهذه الملاحظة :
ان عملية انتاج الكومبيوترات وسياسة انتاجها مبنية على( فكرة المقبرة) !
كيف ؟
لاحظي ان التطوير النوعي للسعات الجديدة للنماذج التي تطرح في الاسواق
تزيد كل ستتة اشهر تقريبا
كل ستة اشهر يموت جيل يقبر يولد جيل جديد يباع يقبر القديم
ستة اشهر نموذج جديد بسعة اكبر!!!
وهكذا ما ان تشتري الجهاز حتى يصبح قديما !!!!!
هذا هو مبدا المقبرة
في عملية مضنية ذكية لا يلمسها كثير من المستهلكين الذين عليهم ان يتراكضوا للبحث عن كل جديد
ولمن لا يستطيعون جره الى الاجهزة الجديدة
اوجدوا له الفيروسات
تقتل الجهاز تقبره بطريقة اخرى
ليس فيها مجرم
لا يكشف القاتل
لايمكن محاكمته
لماذا
لانهم يريدون ايجاده للمصلحة العامة للشركات والدول المنتجة
قبل عامين اكتشفوا منتج فيروس شهير في كوريا
لقد اصبح مليونيرا الان نجم في كوريا الجنوبية
هل سمعت بالخل الوفي
صار اليوم فيروسا اظن اسمه العرب