محمود عباس ..صاحب مشروع : تصفية الجهاد الاسلامي والحركة الاسلامية في فلسطين بمؤازرة دحلان .الايام القادمة حبلى بالشهداء على ارض الاسراء .
--------------------------------------------------------------------------------
قريع يتمسك بمشاركة فلسطينيي القدس
عباس يتعهد بإنهاء المظاهر المسلحة قبل الانتخابات
عباس مستعد للتحرك ضد الجماعات المسلحة (الفرنسية)
تعهد رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية محمود عباس باتخاذ خطوات لإنهاء جميع المظاهر المسلحة ووضع حد للفوضى في الأراضي الفلسطينية وضمان الهدوء قبل الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في التاسع من يناير/كانون الثاني المقبل.
ولم يوضح الزعيم الفلسطيني ما إذا كان يعتزم دفع أجهزة الأمن للتحرك ضد أفراد المقاومة الفلسطينية. لكنه طالب الحكومة الإسرائيلية بوقف عملياتها العسكرية في الضفة الغربية وقطاع غزة كي تتمكن السلطة من السيطرة على الأوضاع الداخلية.
ولمح عباس -الذي نجا من الإصابة في إطلاق نار داخل خيمة العزاء بالرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في غزة قبل أيام- إلى أنه قد يكون مستعدا للقيام بتحرك ما ضد الجماعات المسلحة التي تتمتع بنفوذ "وتساهم بشكل أو بآخر في تزايد الفوضى"، قائلا إن السلطة لن تتساهل بتطبيق القانون مع أي أحد في سبيل تأمين حياة المواطن.
وأشار محمود عباس إلى أن السلطة ستوحد الأجهزة الأمنية المتنافسة لتنفذ بذلك خطوة إصلاحية طالما وعد بها عرفات دون أن ينفذها على الرغم من الضغوط الدولية المكثفة.
الحوار والانتخابات
قريع مصر على مشاركة فلسطينيي القدس في الانتخابات (الفرنسية)
وقد فشل محمود عباس خلال محادثاته مع الفصائل الفلسطينية التي انتهت في غزة الأربعاء في الحصول على التزام من جانب الفصائل بوقف الهجمات على إسرائيل أثناء الإعداد للانتخابات.
وأشارت مصادر سياسية فلسطينية إلى أن رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حصل على تعهد من الفصائل بالعمل على استعادة الأمن والنظام الداخلي وليس تعليق الهجمات على الإسرائيليين.
وأوضح مسؤول فلسطيني أن عباس حذر قادة الفصائل من أنه إذا لم يسد الهدوء فإن إسرائيل قد تتخذ من ذلك ذريعة لتعطيل الانتخابات بشنها عمل عسكري. واتفق عباس مع قادة الفصائل على الاجتماع مجددا دون تحديد موعد لذلك.
وفي هذا السياق قال الرئيس المؤقت للسلطة الفلسطينية روحي فتوح إنه سيتوجه إلى غزة لمواصلة الحوار الذي أجراه عباس مع الفصائل الفلسطينية بشأن الانتخابات.
تأتي تصريحات فتوح فيما أكدت الفصائل الفلسطينية بما فيها حركتا المقاومة الإسلامية (حماس) والجهاد الإسلامي، ضرورة إجراء انتخابات فلسطينية شاملة تتضمن البرلمانية والمحلية دون إعلان موقف واضح ونهائي من المشاركة أو عدمها في الانتخابات الرئاسية.
وفي الإطار شدد رئيس الوزراء الفلسطيني أحمد قريع في لقاء مع الجزيرة على ضرورة مشاركة فلسطينيي القدس الشرقية في الانتخابات كما حصل في انتخابات سنة 1996، مشيرا إلى أن القضية أساسية ومفصلية وقال "لن نقبل بانتخابات لا تشمل القدس وسكان القدس".
تقصي حقائق
على صعيد آخر أصدر رئيس الوزراء الفلسطيني ورئيس مجلس الأمن القومي قرارا بتشكيل لجنة رسمية لتقصي الحقائق المتعلقة بملابسات وفاة الرئيس الراحل ياسر عرفات.
وقال بيان صادر عن مكتب رئاسة الوزراء في رام الله إن اللجنة كلفت بالاتصال مع جميع الجهات التي يمكن أن تساهم في توضيح أسباب وفاة عرفات.
وستضم اللجنة الرسمية مندوبين من وزارات الخارجية والداخلية والصحة وأمانة الرئاسة والمخابرات العامة والطبيب الخاص بالرئيس الراحل.
ويأتي قرار تشكيل اللجنة بعد أن تقدمت القيادة الفلسطينية رسميا بطلب إلى فرنسا لتسليمها التقرير الطبي المتعلق بالرئيس عرفات، في وقت أكدت فيه باريس أن قانونها ينص على تقديم التقرير والمعلومات بهذا الشأن إلى عائلة الرئيس الراحل التي تملك وحدها حق نشر المعلومات.
في سياق متصل نفت الحكومة الفرنسية ضمنا أن يكون عرفات قد تعرض للتسميم. وقال ناطق باسم الحكومة إنه لو كان لدى الأطباء أدنى شك لأحالوا المسألة إلى القضاء ورفضوا السماح بدفنه.
http://www.aljazeera.net/news/archiv...rchiveId=98446
_______________________
عباس يتعهد بإنهاء المظاهر المسلحة قبل الانتخابات :
عباس مستعد للتحرك ضد الجماعات المسلحة ( الفرنسية):
تعهد رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية محمود عباس باتخاذ خطوات لإنهاء جميع المظاهر المسلحة ووضع حد للفوضى في الأراضي الفلسطينية وضمان الهدوء قبل الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في التاسع من يناير/كانون الثاني المقبل.
ولم يوضح الزعيم الفلسطيني ما إذا كان يعتزم دفع أجهزة الأمن للتحرك ضد أفراد المقاومة الفلسطينية. لكنه طالب الحكومة الإسرائيلية بوقف عملياتها العسكرية في الضفة الغربية وقطاع غزة كي تتمكن السلطة من السيطرة على الأوضاع الداخلية.
ولمح عباس -الذي نجا من الإصابة في إطلاق نار داخل خيمة العزاء بالرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في غزة قبل أيام- إلى أنه قد يكون مستعدا للقيام بتحرك ما ضد الجماعات المسلحة التي تتمتع بنفوذ "وتساهم بشكل أو بآخر في تزايد الفوضى"، قائلا إن السلطة لن تتساهل بتطبيق القانون مع أي أحد في سبيل تأمين حياة المواطن.
وأشار محمود عباس إلى أن السلطة ستوحد الأجهزة الأمنية المتنافسة لتنفذ بذلك خطوة إصلاحية طالما وعد بها عرفات دون أن ينفذها على الرغم من الضغوط الدولية المكثفة.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/...076AB92C400.htm
_______________
غزة ـ القدس العربي ـ وكالات:
اكدت مصادر فلسطينية امس ان رئيس منظمة التحرير الفلسطينية محمود عباس (ابو مازن) فشل في محادثات اجراها مع نشطين امس الاربعاء في الحصول علي التزام من جانبهم بوقف الهجمات علي الاسرائيليين، فيما وعد عباس باتخاذ خطوات لانهاء المظاهر المسلحة من اجل وضع نهاية للفوضي في المناطق الفلسطينية.
وفي اول مقابلة اعلامية منذ وفاة عرفات الاسبوع الماضي قال ابو مازن لوكالة رويترز انه ينبغي لاسرائيل ان توقف عملياتها العسكرية في الضفة الغربية وقطاع غزة وهو يسعي لاعادة النظام.
ولم يوضح عباس ان كان يعتزم دفع اجهزة الامن للتحرك ضد المسلحين الذين يعدون لتنفيذ هجمات علي الاسرائيليين وهو احد المطالب الرئيسية الواردة في خارطة الطريق للسلام التي تؤيدها الولايات المتحدة. وقال عباس ان شاء الله قبل ان تأتي الانتخابات الرئاسية تكون كل الامور جاهزة ومهيأة فهناك خطوات ستؤخذ خلال فترة قصيرة لانهاء حالة الفوضي السائدة وخاصة في قطاع غزة . الا ان عباس الذي نجا من الاصابة في معركة بالاسلحة النارية في غزة يوم الاحد لمح الي انه قد يكون مستعدا للقيام بتحرك ما ضد الجماعات المسلحة التي تتمتع بنفوذ كبير. وقال لن نتساهل بتطبيق القانون مع احد اطلاقا من اجل ان يرتاح المواطن ويشعر بأمان بكل معني الكلمة .
وقال ايضا ان الفلسطينيين سيوحدون الاجهزة الامنية المتنافسة منفذين بذلك خطوة اصلاحية طالما وعد بها عرفات دون ان ينفذها علي الرغم من الضغوط الدولية المكثفة.
وأكدت مصادر فلسطينية مطلعة علي فحوي اللقاءات التي يجريها عباس مع فصائل المقاومة في قطاع غزة علي ان عباس يسعي لاقناع الفصائل وخاصة الاسلامية منها وقف عملياتها ضد الاحتلال الاسرائيلي حتي يتسني اجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها المقرر في 9 كانون الثاني من العام المقبل لانتخاب رئيس جديد للسلطة الوطنية الفلسطينية.
واوضحت المصادر ان عباس يحاول اقناع الفصائل الفلسطينية بضرورة المشاركة في الانتخابات الرئاسية المرتقبة، وذلك الي جانب ضرورة التهدئة وعدم تنفيذ عمليات ضد اهداف اسرائيلية قد تستخدمها الحكومة الاسرائيلية حجة لعرقلة الانتخابات الفلسطينية بهدف دفع الاوضاع الداخلية الي المزيد من الفوضي والانهيار الداخلي.
وذكرت المصادر ان أبومازن طلب من ممثلي حماس و الجهاد الاسلامي ، وقف العمليات ضد إسرائيل حتي التاسع من كانون الثاني (يناير) المقبل موعد اجراء الانتخابات الرئاسية الفلسطينية الا ان طلبه رفض في وقت تم تذكيره بالهدنة التي توصل اليها مع فصائل المقاومة في فترة ما كان رئيسا للوزراء حيث لم تحترم اسرائيل تلك الهدنة بل تعمدت خرقها بين الحين والآخر كونها كانت من طرف واحد.
ويأمل دبلوماسيون أمريكيون من المقرر ان يلتقوا بعباس الاسبوع القادم ان تأتي الانتخابات برئيس معتدل لديه تفويض باجراء محادثات سلام مع اسرائيل. (تفاصيل ص 5)
القدس العربي . 18/11/2004
_____________________
ماذا يفهم العقلاء من أبناء الحركات الإسلامية (حماس _الجهاد ) ومن الشرفاء فى كتائب
شهداء الأقصى من هذا الخطاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
متى تنتهي مرحلة ردود الافعال لديهم لتبدا الافعال وتترك اعداء الامة في مرمى نيراهم ... وافعالهم .؟؟؟
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaq...ead.php?t=5932