بين شك و مقلب, تجد الحقيقة كشمس تشع بنور الصواب ,تستقر في اديم مكروه لتكتشف الخبث والخداع المقرون بجلد انسان مناك منه الوفاء و صراحة الكبرياء.لتجسدالرواسي في عرض يم هائج امتدت امواج نفاقه لتريك الماضي وهما بين احلام, كانما خيالك تسلل واقعك بل تسرب الى ذكرياتك مع لوحة سراب تنصدم من روعتها و سذاجة الفكر. ثم تكمن عالم الدموع و انجراح العواطف لتميل و تضع الخطوط كابتسامة الابهام و قسامات الماسات.
بعدها تنشد لحن فقدان الثقة باستقبال الخداع بخطة الجمود كي لا تندفع وراء امل مسحور, هناك تتقن تمعن و عقلانية الاحساس , لتنجدب بالثمتيل و تنصب الشراك ليقع غريقك في مصيدة الامس حيت تعم و تهون و يعلو مبدا الخيانة مدارس القلوب لعللها تقيل الشعور او تعدمه في ساحات العقول برصاصة البرود بينما يسقط لواء الحب.
رغم هذا تستمر الحكاية كي تسدل ستار خدعة الامس