وسيتاثر رقم معاملاتكم فتقومون بمحاولاتكم الخبيثة لاقناعنا انكم ابرياء
لكننا مللنا الكذب والاحتيال والضحك على الذقون
لقد اتخذنا القرار هذه المرة
سنقاطعكم
حين تريد شراء الكوكاكولا توقف قليلا وتذكر تمزيق الجنود الامريكان للمصحف الشريف والقاءه في المراحيض
حين تريد الدخول الى الماكدونالد توقف قليلا وتذكر اغتصاب الجنود الامريكيين للنساء في العراق
حين تريد شراء البيبسي توقف قليلا وتذكر دفاع الامريكان عن الصهاينة وتبرير القتل لهم حيث يصبح ذبح الاطفال دفاعا عن النفس
حين تريد شراء احذية الكاتيربيلار توقف قليلا وتذكر ان هذه الشركة هي التي تمد الصهاينة بالجرافات لهدم منازل اهلنا في فلسطين الحبيبة
من قال أننا لا نستطيع أن نقاطع منتجاتهم..الضعفاء يقولون ذلك..لأن هناك بدائل..السي كولا بديلاً لكفر كولا(بيبسي وكوكا كولا), فلنضحي بأشياء تعودنا عليها...ولكن فلنبدأ ونتوكل على الله...
جزاكم الله خيرا على الردود الطيبة وأثابكم جنة الفردوس بفضله ومنه
كوكاكولا .. صديق حميم لإسرائيل و .. جورج بوش
كوكاكولا شركة أمريكية أسست عام 1893 مقرها ولاية أتلانتا التي تخصصت في إنتاج المشروبات الغازية غير الكحولية، والتي تمارس نشاطها في حوالي 200 بلد، وهى تعد من أكبر الرموز الأمريكية التي تتباهى بها الإدارة الأمريكية، فهي من أكبر داعمي سياسة بوش الاحتلالية.
وقد اشتهرت هذه الشركة بدعمها المتواصل لإسرائيل حيث ظهر ذلك بوضوح في عام 1997 حيث قامت الحكومة الإسرائيلية بتكريم شركة كوكاكولا الأمريكية عن طريق مجلس التجارة الإسرائيلي؛ وذلك لدعمها المستمر والقوي لدولة إسرائيل لمدة تزيد على 30 عاما.
وفى عام 2001 كان المقر الرئيسي لشركة كوكاكولا هو الراعي الرئيسي والمضيف الأساسي لاجتماع غرفة الصناعة والتجارة الأمريكية الإسرائيلية، وقامت شركة كوكاكولا أيضا برعاية البرنامج التدريبي لعمال الشركة وموظفيها تحت عنوان 'الصراع العربي الإسرائيلي' وكانت محتويات هذا البرنامج التدريبي قد وضعت من قبل الشركة وبتمويل من الوكالة اليهودية والحكومة الإسرائيلية.
وفى فبراير عام 2002 أعلنت شركة كوكاكولا أنه نظرا لعائداتها الكبيرة من الدولة الإسرائيلية فإن الشركة ستقوم بالمساهمة في بناء مستوطنة كريات جيت على الأراضي الفلسطينية المغتصبة.
كذلك أعلنت الحكومة الإسرائيلية أن سدس قيمة الاحتفالات السنوية للدولة الصهيونية تقام برعاية شركة كوكاكولا، كما اختارتها الخارجية الإسرائيلية لتكون من أكبر مؤيدي إسرائيل منذ عام 1966 .
مولت شركة كوكاكولا البرنامج التدريبي لعامليها وللمهاجرين إلى دولة إسرائيل وكان موضوع التدريب 'النزاع العربي الإسرائيلي' وكان المشاركون في البرنامج مطالبون بالمشاركة بالقراءة وتحليل المعلومات، وكانت المؤسسة المسؤولة عن هذا البرنامج وهى مؤسسة 'ميتار' الممولة من الوكالة اليهودية ووزارة الخارجية الإسرائيلية.
ونظرا للدعم المتواصل والمستمر من كوكاكولا للكيان الصهيوني فقد حصلت على تخفيضات ضريبية من قبل الكيان، ولهذا أعلنت الشركة بأنها ستقوم ببناء مصنع جديد على الأراضي الفلسطينية المغتصبة لتوظيف حوالي 700 إسرائيلي.
بعد احتلال العراق أعلن رئيس الشركة 'أن سقوط العراق في يد الأمريكان فتح أبواب العالم الإسلامي لاستقبال مشروب المنتصر الأميركي وأنماطه وقيمه السلوكية'.