لم يبق إلا السوريون لتتم الخيوط!
كل من جاهد اليهود لبد من إدراجه في هذا الإنفجار في عمائر بوش اليهودي فهم الآن يبحثون عن طريقة تجعل المسمى ( حزب الله) وبقية الجماعات الفلسطينية سواء في سوريا أو لبنان أو في فلسطين والأردن يدخلون ليتم تقتيلهم وذرهم في الرياح
أما أهل الخليج الأثرياء أصحاب المساعدات فقد طوقوا بهذه الأتهامات لكي لا يبذلوا مالهم إلى الأرهابيين في سوريا وفلسطين فتكون الصهيونية قضت على منابع المال والمساعدات وقضت على الأرهابيين
|