لست وحدي
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم
( الخير في أمتي إلى يوم الدين )
أو كما قال عليه الصلاة والسلام
وليس الناس سواسية فيما تقول
فالنية أخي لا يعلمها إلا الله
فكم من مجاهد أنت لا تعلمه
وكم من طالب علم أنت لا تعرفه
وكم من محتسب أنت لا ترى فعله
وكم .. وكم ... وكم ..
ولكن
تبقى الحسرة حسرة
ويبقى الطموح إلى الكمال حق مشروع لي ولك
والأكيد
أن من قال لا إله إلا الله فقد عصم ماله ودمه وعرضه
ولسنا مجبرين على أن نبحث عن النية
فهذه الكلمة لو قالها كافر مشرك ( كاذبا )
لحرّم ذلك دمه ، ولو كان تحت السيف
أشكر لك غيرتك على الدين وأهله
وشكرا