الاخ / ريان ... قصة رائعة ... وهي تحكي واقع يعيشه الكثير من حولنا.. انها تجسد احاسيسهم واحولهم المريرة.. ولا يجدون من يعطف عليهم او يخرجهم من الام الوحدة التي لا تحتمل... الابناء شغلتهم الدنيا عن ابائهم والزوجة ان لم تكن توفيت فهي مطلقة .. وموظفة الارشيف لم تعد ترغب بالزواج.. انهم يعيشون حياة صعبة جدا وعيون الناس غافلة عنهم
اللهم اعنا اذا صرنا الى ما صارو اليه....
__________________
لو كان لي في الحب ادنى خبرةٍ ... لوقفت مثلك ظالما متظلما....
|