أحجار ألشطرنج تتهاوى
ولازال للحديث بقيه
وحديثنا اليوم عن سقوط حجر آخر من أحجارألإرهاب وإن كان ليس كالوزير أو القلعه ذلكم هو أبو العباس ألفلسطيني
ألذي ترك ألإسرائيليين وركب على متن ألسفينه ((أكيلي لاورو )) ووجد ألعجوز ألأمريكي ألمقعد ولأن ألجبن يسري في دمه ولأن حب الخيانه متأصل فيه قرر أن يطفيء سجائره في جسد ذلك ألعجوز ألمقعد ومن ثم يرمي به في البحر
لكن ألله بالمرصاد وبشر ألقاتل بالقتل ولو بعد حين
فلقد سقط في يد قوات ألحريه
سقط في يد قوات ألتحرير من التخلف والديكتاتوريه والتجبر
ونصيحه للباقين
ألدور عليكم ألآن فانجو بأنفسكم وإلبسوا ثياب نساء وإختفوا من أمام ألرجال فهذا هو مايليق بكم ....
تحيه لشعب العراق ونصيحتي لهم أن يسلموا كل إرهابي كان لدى ألطاغيه يعيش في كنفه.
...............................
ألله أحد
أرضي تحت ظل الفهد
|