مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-04-2006, 08:35 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي صراع من أجل التسليم للإيمان..جفرى لانج ( 14 ) .. يتبع

( 14 )
صراع من أجل التسليم للإيمان
Struggling to Surrender Dedication
بقلم جفرى لانج
الفصل الثانى
القرآن الكريم

إنكار الألوهية ... كمثل ... لاشك أنه من أخطر الذنوب ، ولكن أن تقع فى هذا الذنب ، وتعايش البؤس والفراغ الذى يتغشاك ، ثم تجد حلاوة الإيمان ، لهى تجربة قيمة جدا بالرغم من قساوتها ، نتيجة لرفضك الإيمان بحقيقة تم تحذيرك منها - وأصبحت اليوم من الدروس الواضحة المعالم .
روحانياتنا يحدث لها ركود إن لم يكن هناك إمكانية الخطأ ثم التحقق من الصواب ثم التكيف للحق . وفى صحيح مسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "والذي نفسي بيده! لو لم تذنبوا لذهب الله بكم، ولجاء بقوم يذنبون، فيستغفرون الله، فيغفر لهم".*ونقرأ*فى القرآن الكريم :::

( 1 ) مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُّرْشِداً {17} سورة الكهف
( 2 ) فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ {8} سورة فاطر
( 3 ) ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ {23} سورة الزمر


يقول جولدزهير "Goldziher" أن التعبير هنا ، لا يعنى أن الله يجبر أحدا على الضلال ، بل يتركه لضلاله إن أراده . وكذلك إن أراد الهداية أعانه الله عليها ، كما يتضح من الآية التالية :::

وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ {110} سورة الأنعام

ولنتصور مسافر يريد الوصول إلى هدف ما ، فوصل لمفترق طرق ، فسأل عن الهداية ، فدُل على الطريق الصحيح ، فإما أن يقبل ما دُل عليه مصدقا لمن دله ، ويسير فى الطريق الذى يوصل إلى هدفه ، وإما أن يرفض الهداية شاكا فيمن دله ، ويسير فى الطريق الخطأ ، هنا فمن قبل الهداية ، يساعد على مصاعب الطريق وتوضح له العثرات التى سيقابلها ، أما ألاخر فيترك لضلاله وعمايته .

والقرأن الكريم يبين لنا من هم الذين يستحقون الضلالة من الله ، ومن هم الذين يستحقون الهداية . ففى الضلالة (الفاسقين "البقرة : 26" .. الظالمين "البقرة : 258" .. الكافرين "البقرة : 264") ... وفى الهداية من اتبع رضوانه "المائدة : 16" .. يهديهم ربهم بإيمانهم "يونس : 9" .. وهدوا إلى الطيب من القول "الحج : 24" .. آمنوا بربهم وزدناهم هدى "الكهف : 13" .. ويزيد الله الذين اهتدوا هدى "مريم : 76" ) .

ومن هذا يتضح بأنه سبحانه ، لا ينظر إلا إلى المخلص والراغب فى التوجه لعظمته ، والله يهدى الذين يبحثون عنه :

وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ {186} سورة البقرة

وهناك حديث يعرفه المسلمون جيدا ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :

يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة
الراوي: أبو هريرة *- خلاصة الدرجة: صحيح *- المحدث: البخاري *- المصدر: الجامع الصحيح

القاعدة كما وردت بالقرآن الكريم ، أن المستفيد الرئيسى من توجيه الإرادة والعمل الصالح ، أو العكس ، لا أحد غير أنفسنا :

( 1 ) وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ {6} سورة العنكبوت
( 2 ) قَدْ جَاءكُم بَصَآئِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ {104} سورة الأنعام
( 3 ) إِنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ {41} سورة الزمر


من الآيات أعلاه ، يتبين لنا نظرة الإسلام لارتكابنا للذنوب ، فهى مدمرة لنا بفعلنا نحن لها لأنها تخرجنا عن طبيعتنا . فالله سبحانه لم يجبرنا على فعلها ، بل نحن الذين أسأنا إلى أنفسنا :::

( 1 ) لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتْلَهُمُ الأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ {181} ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ {182} سورة آل عمران

( 2 ) وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُواْ الْمَلآئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ {50} ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ {51} سورة الأنفال

( 3 ) هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ قَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَل لَّنَا مِن #1588;ُفَعَاء فَيَشْفَعُواْ لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ {53} سورة الأعراف

( 4 ) أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وِأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ {70} سورة التوبة


أنا مدين "لفضل الرحمن" بملاحظاته هذه فى هذا الشأن ، وذلك ما ورد فى كتابه "موضوعات رائدة فى القرآن Major Themes of the Qur'an" .

ومن رحمة الله سبحانه ، أنه يقبل التوبة عن عباده المنيبين إليه :

قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {53} سورة الزمر

العبارة التى وردت فى الآية "أسرفوا على أنفسهم" ، معناها ظلموا أنفسهم ، وحرموها من الخير واضطهدوها ، وهذا يوحى بأن اقتراف الذنب ، ما هو إلا تحطيم للنفس . وحينما يقول القرآن الكريم بأننا نرتكب ظلما لأنفسنا ، فهذا لأننا بالفعل نؤذيها ونسرق منها نمونا الروحى .

الطريق المستقيم :

حدد سيجموند فرويد "Sigmund Freud" ثلاثة عناصر للتأثير فى روح الإنسان : . ويعرف الهوية بأنها مصدر الطاقة الروحية التى تثير الميول الحيوانية فى الإنسان والتى تعمل على بقائه الحيوى ، كالجشع ، والقوة ، والشهوة ، والحقد والتفاخر بالنفس . أما الأنا العليا فهى المسئولة عن حبه للفضيلة ، والأخلاق ، والذنب . فهى تدفعنا إلى ما نعتبره قيم عليا ، وأمور نبيلة . أما الأنا ، فهى الفكر الذى ينظم ويتحكم ويوازن بين إحتياجات الهوية مع متطلبات المجتمع والأنا العليا . ويعتقد فرويد ، بأن الشخصية الصحية ، هى التى يوازن فيها "الأنا" بين العنصرين الآخرين ، الهوية والأنا العليا بكفاءة ، لأنه فى حالة هيمنة أحدهما على الآخر ، فهذا يؤدى إلى تدمير النفس أو المجتمع . مفهوم فرويد هذا ، أدى إلى محاولات ودراسات ، للتمييز بين هذه العناصر الثلاثة .
وهذا التحليل صحيح من الوجهة الإسلامية ، فالعناصر الثلاثة تندرج تحت ، الشيطانية .. النفس .. الملائكية . فالشياطين سواء من الإنس والجن ، كما ورد بسورة الناس ، توسوس للإنسان بطريق خفى ليشبع رغباته ، والملائكية بالإضافة لأشياء أخرى ، تلهم بالشهامة والتضحية بالنفس . أما النفس فهى شخصية الإنسان التى توازن وتتحكم فى هذه التأثيرات .

"مداخلة : النفس أُلهمت فجورها وتقواها حسب ما جاء بالقرآن الكريم ، وهنا يتنازعها الشياطين والملائكة ، الشياطين للفجور ، والملائكة للتقوى وذلك حسب ما جاء فى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم

((إن للشيطان لمة بابن آدم ، وللملك لمة : فأما لمة الشيطان ، فإيعاد بالشر ، وتكذيب بالحق ، وأما لمة الملك ، فإيعاد بالخير ، وتصديق بالحق ، فمن وجد ذلك ، فليعلم أنه من الله ، فليحمد الله ، ومن وجد الأخرى ، فليتعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، ثم قرأ : { الشيطان يعدكم الفقر ويأمر بالفحشاء } الآية))
... وبهذا فالشيطان يلعب على الفجور فى نفس الإنسان ، والملك ينبه فيها التقوى"
.

هذه العناصر الثلاثة ، إذا تحكم فيها الإنسان بكفاءة ، كانت النتيجة لصالح الفرد والجماعة . ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كما ورد فى صحيح مسلم

"ما منكم من أحد إلا وقد وكل به قرينه من الجن . قالوا : وإياك ؟ يا رسول الله ! قال : وإياي . إلا أن الله أعانني عليه فأسلم . فلا يأمرني إلا بخير . غير أن في حديث سفيان . وقد وكل به قرينه من الجن ، وقرينه من الملائكة"
.

الزوجية هى سنة الخلق كما ورد فى القرآن :

وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ {49} سورة الذاريات . فخلق الإنسان من مادة وروح للتكامل لا للتنافر بينهما ، وذلك يكون بالميزان الذى قدره سبحانه : وَالسَّمَاء رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ {7} أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ {8} سورة الرحمن

فالمسلم يجاهد نفسه ليحفظها على الطريق الوسط بين المادية والروحية ، بين الإنحطاط والسمو - وذلك من خلال الهداية والعمل والكفاح والخطأ والصواب . هو يحاول التقدم والنمو بالتقوى كما يقول القرآن ، وترجمتها "الخوف" ، والمعنى القرب هو "اليقظة" أو "المدافعة" ، وفى عرف الإسلام يكون ذلك بنقد النفس واتهامها والإستعداد للإستسلام للإيمان .
ويحذر القرآن أتباعه المؤمنين بتصويره للمنافقين والكذابين والجبناء والبخلاء ، ذاكرا أن هذه الآفات هى التى تحطم الإنسان . حاثا لهم على أن يحاسبوا أنفسهم ، ويراجعوا نياتهم ومدى صدقها :


وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ {48} سورة الحاقة

آخر تعديل بواسطة أبو إيهاب ، 27-08-2007 الساعة 11:47 PM.
  #2  
قديم 07-04-2006, 08:41 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

كان أول ما أمر جبريل به الرسول عليه الصلاة والسلام القراءة ، وبالنسبة لنا ، فقراءة القرآن الكريم والمداومة على قراءته ، تنير لنا طريقنا المستقيم ، فالقرآن ينذر ويبشر ، كما أن الفرائض من صلاة وصيام وزكاة وحج ، تعين المؤمن فى مراحل حياته وتأطره أطرا لهذا الطريق المستقيم . فهذه الفرائض تذكره باستمرار بهدفه ، وتعمل على تقوية شعوره الداخلى وعزيمته وسلوكه .
فى الغرب ، حينما سلم أحدهم يشعر بأنه يزحف فى ركن ما . وفجأة يجد نفسه أمام المشككين ، والمصدومين ، وفى بعض الأحيان الرافضين لسلوكه هذا ، سواء من العائلة أو الأصدقاء أو الزملاء . بالطبع هذا من رواسب القرون الطويلة فى مهاجمة الإسلام والخصومة له ، وتشويه مفاهيمه ، ووسائل الإعلام الحريصة على ذكر كل نقيصة تتحدث . ولا شك أن هذا من التحديات التى تواجه من يدخل فى الإسلام حديثا .
بالنسبة لى شخصيا ، فقد وجدت فى المواظبة على الصلاة العون على ذلك والمساعدة فى مواجهة الصعوبات . خصوصا صلاة الفجر ، وفى البداية وجدت صعوبة فى انتزاع نفسى من السرير الساعة الخامسة صباحا ، فوجدت العون بأن أضبط ثلاث ساعات لتوقظنى ، أحدها بجوار السرير والأخرى بمكان بعيد بعض الشئ ، والثالثة بالقرب من دورة المياه . وأجعل بينها فرق خمسة دقائق لكل ، فحينما تدق التى بجوارى تلقائيا أسكتها ، وبعد خمس دقائق تدق الثانية ، فأتحرك لأطفئها ، وبعد الخمس الأخيرة أذهب لدورة المياه لأنوضأ وأؤدى الصلاة فى موعدها . وبعد فترة تناقصت الثلاث لاثنتين ثم لواحدة ، بل فى بعض الأحيان لو حدث سهو فى ضبطها ، أجدنى أقوم فى الوقت المحدد دون تنبيه . وهكذا كل الشعائر الإسلامية تحتاج إلى مثل هذه الأمور لتربية النفس .




يتبع

آخر تعديل بواسطة أبو إيهاب ، 27-08-2007 الساعة 11:44 PM.
  #3  
قديم 18-04-2006, 04:56 AM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

إلى الأعلى للتنبيه على الحلقة (15)
  #4  
قديم 26-04-2006, 08:22 AM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

^^^^^^^^^^^^^^^^
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م