السلام عليكم
اخي الشربيني إنها الطريقة نفسها المتبعة في كل النظم الدكتاتورية المغلفة بزيف الديمقراطية.. انها الأفعى تغير جلدها وتتجدد لكنها تبقى افعى ...
ليس جديدا ما نرى من تصارع
هو البغي لكن بالاسامي تجددا
واصبح احزابا تناحر بينها
وتبدو في وجه الدين صفا موحدا
لكن الى متى ؟؟؟ فدوام الحال على الحال محال... طبعا الطغيان والجور يتوالد وينتج نفسه لكن الى حتفه يسير ...انها علامات على طريق النصر ان شاء الله
لكن هل نستعجل الأمر ؟؟؟ هل نرد الصاع صاعين ؟؟؟ أم نصبر ونتوكل ونواصل المسير مهم حدث وما سيحدث و نبقى كالشجرنلقى بالحجر فنرد بالثمر ؟؟؟
|