الإخوان الكرام
هل غاب عنكم حديث الرسول عليه السلام فيما خص لحوم الإبل، وكيف عمم على أصحابه الوضوء تفاديا لإحراج أحد من المسلمين.
من المشاركين الجدد من هم أساتذة لي ولسواي من قدامى المشاركين، أدركت وأدرك إخواني ذلك من أول بيت للأخ سمير والأخ الحاوي، وما حكاية التوجيه التي تثير تحسس العديدين إلا جهد نبذله جميعا لتجنب إحراج شخص أو إثنين ، وهي صورية قد تستمر دقيقة لدى الأغلبية وربما أسبوعا أو شهرا لدى شخص أو إثنين . وكما أسلفت فليس في قولي إلا رأي يحتمل الصواب والخطأ ولكنه خطأ يبحث عن تصويب ويتمخض في النهاية عن حل لإشكال قائم.
أما أنتم إخواني الذين تفضلتم بالمشاركة في الرد فكلكم أساتذة لي بذوقكم ومستواكم الأدبي.
عمر الشادي يا موجه الموجهين حرام عليك
أستاذي الكاتب شكرا لاقتراحك.
الأستاذة اليمامة تحيتي واحترامي
حبيبي القمشطيط اشتقت لك.