انها لعبة مكشوفة لامتصاص غضب الناس عن طريق اعطائهم فرصة لل "جعجة"!! فبدلا من التعبير عن غضبهم في الخفاء و تكوين خلايا سرية و تهييج بعضهم البعض يسمح لهم بالحديث علنا ثم يرمى ما كتبوه او قالوه في اقرب سلة قمامة! و هذا هو تماما الهدف من مجلس الشعب في بلد لا يقرر فيها الشعب شيئا!
كما انه نفس الاسلوب المتبع في اعطاء حرية مزعومة لبعض البرامج التلفزيونية التى تنتقد الحكومة مثل رئيس التحرير.
كلهم استبداديون و ان اختلفت اساليبهم