أخي الكريم / يتيم الشعر
موضوع جميل ورائع بحق
فهو يفتح للتفكير آفاق أخرى ليستوعب الإنسان من خلالها ما حوله
فقد عشت بعيدا عن مدينتي مدة أربع سنوات متتاليات
وعندما عدت رأيت ما أصابني بالدهشة والذهول
مع أن من استقبلني كان ( يستسخف ) إستغرابي وذهولي ذاك
فهو لا يرى شيئا يستحق كل هذا
وتلك سنة في الحياة نعيشها جميعا شئنا أم أبينا
وإن طبقناها على حياتنا الإجتماعية لوجدنا أن الإبن يبقى صغيرا في عيني والديه مهما كبر
وفي غيرها ، يؤدي التعوّد للعادة ، فيصبح الأمر الغريب عن الجميع طبيعا لا شيء فيه
وكسر العادة عادة ما يؤتى نتائج رائعة على الفرد والمجتمع، حتي في أبسط الأشياء في حيانا الخاصة
شكرا لك على موضوعك الرائع حقا ، فقد ذكرتنا بأشياء قد تعودناها ونسيناها
تحياتي