إما أن نكون أو لانكون
ان كل مسلم يحمل أمانة في رقبته
انها إرث الأباء والجدود
أرث بدأ بالوحي الذي أنزل على نبينا الأمين محمد صلى عليه وسلم
إنه الإسلام الحقيقي الذي يوصي ويحظ على التفقه بدين الله تعالى والتعلم والبر وحفظ القرآن الكريم والعمل والبناء وبناء الحظارة العادلة المتقيدة بأمر ربها عزوجل
أصدع أيها العربي المسلم لأمر ربك وطبق ماأمر به رب العباد وأوصى به نبينا العدنان صلى الله عليه وسلم
إذا حقاً أحببت الله نعالى ورسوله
وإذا حملت أمانة إرث الأمة الذي لابد لكل مسلم من أن يتحمله إنه الأمانة التي بتضيعها تضيع الأمة وتذل وتهون
فليس الجبن والخوف الشديد والهلع من غير الله صفة للمسلم , بل كل مسلم يجب أن يكون سيفاً للحق جل وعلا مسلولاً فكن أو لاتكن
العطار الخطاطبه
__________________
الحمد لله الذي جعلنا مسلمين , وندعو الله الثبات والهدى فكلما تقربنا أكثر من مركز قوتنا , خالقنا عز وجل بالعبادات المفروضة والنوافل ازددنا قوة ومن من الحق عز وجل أقوى الذي خاطبنا على لسان قائدنا الأبدي نبينا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ( ما زال عبدي يتقرب لي بالنوافل حتى أكن يده التي يبطش بها وعينه التي يرى بخه ---- ألخ )
فلنختار بين القوة بالله الواحد وبين الضعف المتمثل بلاستعانة بغيره من الوهم فأمة الكفر واحدة.
أخيكم بالله عبد الله : خليل محمد
|