أخي الكريم / الحارق
لقد أخزاهم الله .. وفضحهم بسوء أفعالهم
وكعادة الخوارج في عقوق الوالدين
فلقد كتبت له والدته نداء في الصحف ليسلم نفسه
وكتب له أقربائه نداء مدفوع الأجر ليسلم نفسه
ولكنه من الذين أعمى الله أبصارهم وصمّ آذانهم فلم يسمع لهم
وهنا يظهر ( العقوق ) الذي اشتهر به الخوارج
فقد عصى طلب والدته وندائها ورضي أن يكون مع الخوارج من اتباع الكاهن الأكبر القابع كالفأر في جحور أفغانستان
فكان مصيره كما نرى
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم