إذا ما ضاقت الدنيا جميعاً
طرقت إليك أبواب الرجاء ِ
وجئت إلى رحابك ملء قلبي
تسابيح وبوح في المساء ِ
ولألأة لروحي حين أرقى
بقرآني لأنواء السماء ِ
فصرت إذا ذكرتك كل نبض ٍ
على الدنيا تمايد بالضياء ِ
وروحي إن تكن في حال ضيق ٍ
فبالتقوىتكون لكالفضاء ِ
__________________
هذا هو رأيي الشخصي الخاص المتواضع، وسبحان من تفرّد بالكمال
|